لنفرض أن هدف التجربة هو مقارنة نوعين من الأعلاف (A و B) لتغذية أبقار حلوب خلال 3 شهور. وتم اختيار عشرين بقرة متشابهة ( في الوزن / العمر / السلالة / الموسم / وغيرها ) وتم وضع كل بقرة من هذ الأبقار في حظيرة منفصلة بحيث أن هذه الحظائر متشابهة في الخصائص. وتم تقسيم الحظائر إلى مجموعتين بشكل عشوائي كل مجموعة تحوي عشرة أبقار، ومن ثم تم تغذية الأبقار في إحدى المجموعات بالنوع الأول (A) وتغذية الأبقار في المجموعة الأخرى بالنوع الثاني (B) وفي نهاية برنامج التغذية تم وزن حليب الأبقار بنفس الطريقة. لنفرض أن هدف التجربة هو مقارنة نوعين من الأعلاف (A و B) لتغذية أبقار حلوب خلال 3 شهور. وتم اختيار عشرين بقرة متشابهة ( في الوزن / العمر / السلالة / الموسم / وغيرها ) وتم وضع كل بقرة من هذ الأبقار في حظيرة منفصلة بحيث أن هذه الحظائر متشابهة في الخصائص. وتم تقسيم الحظائر إلى مجموعتين بشكل عشوائي كل مجموعة تحوي عشرة أبقار، ومن ثم تم تغذية الأبقار في إحدى المجموعات بالنوع الأول (A) وتغذية الأبقار في المجموعة الأخرى بالنوع الثاني (B) وفي نهاية برنامج التغذية تم وزن حليب الأبقار بنفس الطريقة.

A B المعاملات = 2

BBAABAABBABABBAABAAB

لنفرض أن هدف التجربة هو مقارنة نوعين من الأعلاف (A و B) لتغذية أبقار حلوب خلال 3 شهور. وتم اختيار عشرين بقرة متشابهة ( في الوزن / العمر / السلالة / الموسم / وغيرها ) وتم تقسيم هذه الأبقار إلى أربع مجموعات بشكل عشوائي كل مجموعة تحتوي خمس أبقار، وتم وضع كل مجموعة في حظيرة منفصلة بحيث أن هذه الحظائر متشابهة في الخصائص. كل مجموعة تحوي خمسة أبقار، ومن ثم تم تغذية الأبقار في إحدى المجموعات بالنوع الأول (A) وتغذية الأبقار في المجموعة الأخرى بالنوع الثاني (B) وفي نهاية برنامج التغذية تم وزن حليب الأبقار بنفس الطريقة. لنفرض أن هدف التجربة هو مقارنة نوعين من الأعلاف (A و B) لتغذية أبقار حلوب خلال 3 شهور. وتم اختيار عشرين بقرة متشابهة ( في الوزن / العمر / السلالة / الموسم / وغيرها ) وتم تقسيم هذه الأبقار إلى أربع مجموعات بشكل عشوائي كل مجموعة تحتوي خمس أبقار، وتم وضع كل مجموعة في حظيرة منفصلة بحيث أن هذه الحظائر متشابهة في الخصائص. كل مجموعة تحوي خمسة أبقار، ومن ثم تم تغذية الأبقار في إحدى المجموعات بالنوع الأول (A) وتغذية الأبقار في المجموعة الأخرى بالنوع الثاني (B) وفي نهاية برنامج التغذية تم وزن حليب الأبقار بنفس الطريقة.

BA AB

BBAABAABBABABBAABAAB

BA AB

هو التباين (أو الاختلاف / Variance) بين الوحدات التجريبية التي يطبق عليها نفس المعاملة.

في المثال الأول أعلاه، وبالنظر إلى الشكل أدناه، فان الاختلاف بين نتيجة البقرة رقم (1) والبقرة رقم (2) ليس بسبب المعاملة ( لأنه تم تطبيق نفس المعاملة A عليهما، وإنما هناك سببان للاختلاف هما : - اختلاف البقرة ( اختلافات حيوية بين البقرتين ). - اختلاف الحظيرة ( الظروف المحيطة بتطبيق المعاملة على البقرة ). لذا فإن الخطأ التجريبي مكون من مركبتين هما : - اختلاف البقرة. - اختلاف الحظيرة. لاحظ هنا أن وحدة المعاينة هي نفسها الوحدة التجريبية ( البقرة ). BA AB

في المثال الثاني أعلاه، وبالنظر إلى الشكل أدناه، فإن : الاختلاف بين نتيجة البقرة رقم (1) والبقرة رقم (3) ليس بسبب المعاملة ( لأنه تم تطبيق نفس المعاملة A عليهما ) ، وإنما هناك سببان للاختلاف هما : - اختلاف البقرة ( اختلافات حيوية بين البقرتين ). - اختلاف الحظيرة ( الظروف المحيطة بتطبيق المعاملة على البقرة ). لذا فإن الخطأ التجريبي مكون من مركبتين هما : - اختلاف البقرة. - اختلاف الحظيرة. لاحظ هنا أن وحدة المعاينة ( البقرة الواحدة ) ليست الوحدة التجريبية (5 أبقار ) وإنما جزء منها. BA AB 1 3

أما الاختلاف بين نتيجة البقرة رقم (1) والبقرة رقم (2) فليس بسبب المعاملة، ولا بسبب الحظيرة ( الظروف المحيطة بتطبيق المعاملة على البقرة ) لأنه تم تطبيق نفس المعاملة A عليهما وبنفس الحظيرة، وإنما سبب الاختلاف يكمن فقط في : - اختلاف البقرة ( اختلافات حيوية بين البقرتين ). لذا فإن ما يسمى خطأ المعاينة مكون من مركبة واحدة فقط وهي : - اختلاف البقرة. BA AB 1 2

وتكمن مصادر الخطأ التجريبي في نقطتين أساسيتين، هما :  عدم تجانس الوحدات التجريبية ( أو وحدات المعاينة ).  طريقة تنفيذ التجربة. وعند تصميم وإجراء التجربة، فإنه من الضروري العمل على تصغير الخطأ التجريبي قدر الإمكان وذلك إما بزيادة عدد التكرارات أو التحكم في الوحدات التجريبية، وذلك لأن تصغير الخطأ التجريبي يؤدي إلى زيادة دقة الاستدلالات الإحصائية ونتائج التجربة.

شكرا لحسن استماعكم Thank You