Presentation is loading. Please wait.

Presentation is loading. Please wait.

جامعة بنها كلية الزراعة انتاج القمح Wheat Production دكتور

Similar presentations


Presentation on theme: "جامعة بنها كلية الزراعة انتاج القمح Wheat Production دكتور"— Presentation transcript:

1 E.mail: nasserelgizawy@yahoo.com
جامعة بنها كلية الزراعة انتاج القمح Wheat Production دكتور ناصر الجيزاوي E.mail: تصميم وتنفيذ د. ناصر الجيزاوي

2 الأسم العلمى : Triticum aestivum L. ( vulgare)
جامعة بنها كلية الزراعة 4- القمح الأسم العلمى : Triticum aestivum L. ( vulgare) الاسم الانجليزى Wheat تصميم وتنفيذ د. ناصر الجيزاوي

3 تصميم وتنفيذ د. ناصر الجيزاوي
اهمية محصول القمح يحتل القمح المكان الأول بين محاصيل الحبوب التي يستعملها الانسان في غذائه وهو من أعظم المحاصيل انتشارا ، ويزرع في جميع دول العالم تقريبا باستثناء المناطق الحارة الرطبة من المنطقة الاستوائية ، وأكبر مناطق القمح تقع في نصف الكرة الشمالي بين خطى عرض 30 ، 80 ومع ذلك يزرع قريبا من خط الاستواء في المناطق الجبلية من أفريقيا وأمريكا الجنوبية وتمتد زراعته إلى المناطق القطبية من أوروبا وآسيا وأمريكا ، ويزرع في مناطق التبت والحبشة وأكوادور وكولومبيا ، ويبلغ ارتفاعها عن سطح البحر عشرة آلاف قدم أو أكثر . ويزرع من القمح في المناطق الشمالية الباردة مجموعتان موسميتان : 1- اقماح الشتاء: Winter Wheat وتزرع في الخريف وتحصد في الربيع والصيف وهى أكثر تحملا للبرد. 2- أقماح الربيع : Spring Wheat وتزرع في الربيع وتحصد أواخر الصيف. أما في المناطق المعتدلة والحارة يزرع مرة واحدة في الخريف ويحصد في أواخر الربيع وأوائل الصيف. تصميم وتنفيذ د. ناصر الجيزاوي

4 اهم دول العالم المنتجة للقمح
تصميم وتنفيذ د. ناصر الجيزاوي

5 مساحة ومتوسط المحصول وانتاج القمح في مصر
تصميم وتنفيذ د. ناصر الجيزاوي

6 تصميم وتنفيذ د. ناصر الجيزاوي
وأهم المحافظات المنتجة للقمح فى مصر هى : الشرقية (وتزرع 10% من اجمالى المساحة) والبحيرة (9,1 %) والدقهلية (8,7 %) والمنيا (6,6 %) وسوهاج (6 %) والفيوم (6 %) والغربية (5,1 %) . حيث يزرع نحو 52 % من اجمالى مساحة القمح بهذه المحافظات السبع . تصميم وتنفيذ د. ناصر الجيزاوي

7 تصميم وتنفيذ د. ناصر الجيزاوي
الوصف النباتي تصميم وتنفيذ د. ناصر الجيزاوي

8 تصميم وتنفيذ د. ناصر الجيزاوي
نمو القمح تصميم وتنفيذ د. ناصر الجيزاوي

9 تصميم وتنفيذ د. ناصر الجيزاوي
أصناف القمح فى مصر تتبع أصناف القمح المنزرعة فى مصر 3 أنواع نباتية وهى : 1- قمح الخبز أو القمح الدارج (Common or Bread Wheat) وينتمى للنوع Triticum aestivum (vulgare) وهو من الأقماح السداسية وعدد الكروموزومات 42 (ن = 21) ويضم هذا النوع أهم أصناف القمح المنزرعة فى العالم المستخدمة فى صناعة الخبز . ويضم الأصناف المصرية التى تغطى 94,5 % من مساحة القمح سنة 2- قمح الديورم أو قمح المكرونة Durum Wheat ويسمى أيضاً القمح الصلد أو القمح الدكر وينتمى لنوع Triticum durum L. وهو من الأقماح الرباعية وعدد الكروموزومات 28 (ن = 14) والحبوب كبيرة الحجم صلبة عالية البروتين تصلح لصناعة المكرونة وتزرع أصنافه فى الوجه القبلى فى مساحة لا تتعدى 4,4 % من مساحة القمح سنة 3- قمح البرميدال (القمح البلدى) Triticum pyramidale ويطلق عليه محلياً القمح البلدى وهو من الاقماح الرباعية وعدد الكروموزومات 28 (ن = 14) وكان لهذا النوع شأن كبير الى عهد قريب ونظراً لقلة محتواه من البروتين (الجلوتين) وعدم صلاحيته لعمل الخبز الجيد فقد تقلصت مساحته ويزرع فى مساحة 33 ألف فدان لا تتجاوز 1,35 % من جملة مساحة القمح سنة 1998 ولم يتجاوز محصول الفدان 14,5 أردب وتنحصر زراعته فى الأسماعيلية والسويس وقنا واسوان والوادى الجديد والجيزة . ولا تنتج تقاوى القمح البلدى بطريقة علمية ولا يتم اكثار التقاوى بواسطة وزارة الزراعة . تصميم وتنفيذ د. ناصر الجيزاوي

10 والأصناف التى تزرع حالياً هى
أصناف قمح لصناعة المكرونة: - بنى سويف (1)، (2) ، (3) - سوهاج 2 قمح الخبز 1- جيزة 155 2- جيزة 157 3- جيزة 160 (تكامل) 4- جيزة 163 5- جيزة 164 9- سخا 69 7- سخا 8 8- سخا 61 6- جيزة 165 7- جميزة 1 ، 3، 7، 8 ، 9 ،10 8- سخا 93 9- جيزة 168 10-سدس 4، 5 ، 6 ، 7 ، 8 ، 9 تصميم وتنفيذ د. ناصر الجيزاوي

11 تصميم وتنفيذ د. ناصر الجيزاوي
الاحتياجات المناخية : وتعتبر درجة 25 ْم بأنها الدرجة المثلى للإنبات ، كما تعتبر 3 - 4,5ْم بأنها الدرجة الصغرى ودرجة ْم بأنها الدرجة العظمى ، ويمكن القول بأن حبوب القمح يلائمها درجات حرارة مرتفعة نوعاً لإنباتها ونمو البادرات ودرجات حرارة معتدلة للنمو الخضرى وحرارة منخفضة أثناء أحد أطوار حياتها لتهيئة القمح للإزهار ويلزم درجات حرارة مرتفعة فى الفترات المتقدمة من حياة النبات لإكمال نضج الحبوب والفترة الحرجة فى حياة المحصول تنحصر بين طور التفريع القاعدى حتى طرد السنابل لإحتياجه الى كمية كافية من الماء فحدوث تقلبات جوية مثل الصقيع يقلل المحصول فإرتفاع وانخفاض الحرارة يقتل حبوب اللقاح ولهذا فالتأخير فى الزراعة يترتب عليه تأخير التزهير وبذلك يتعرض للضرر الناتج من إرتفاع درجة الحرارة الذى يؤدى الى ضمور الحبوب وبالتالى قلة المحصول. يعتبر القمح من نباتات النهار الطويل لذلك فالحرارة المنخفضة والنهار القصير تنبه التفريع وتكوين الأوراق (النمو الخضرى) ولكنها تؤخر التزهير ، ويؤدى تظليل النباتات فى الظروف الزراعية المصرية الى نقص عدد الأشطاء والسنابل ونسبة عدد السنابل الى الأشطاء والوزن الجاف للأعضاء المختلفة من النبات ، ونسبة الوزن الجاف للسنابل الى الوزن الجاف للمجموع الخضرى أى نقص القدرة التخزينية للنباتات مع نقص محصول الحبوب والقش . تصميم وتنفيذ د. ناصر الجيزاوي

12 تصميم وتنفيذ د. ناصر الجيزاوي
التربة المناسبة : يجود فى الأراضى الثقيلة والمتوسطة ، جيدة الصرف والتربة الطينية تعطى أعلى محصول ويمكن أن ينمو فى الطينية والطميية الرملية ولكن المحصول يقل ولا يزرع فى الأراضى الرملية والأراضى المالحة والقلوية . الدورة الزراعية : يزرع القمح بعد المحاصيل الأتية: 1- عقب القطن (وهو أفضل موقع له فى الدورة) . 2- عقب الذرة الشامية أو الذرة الرفيعة (واحيانا بعد الأرز). ويعقب القمح المحاصيل الصيفية مثل الذرة ، الأرز ، الذرة الرفيعة للحبوب . تصميم وتنفيذ د. ناصر الجيزاوي

13 تصميم وتنفيذ د. ناصر الجيزاوي
موعد الزراعة : تعتبر الأسابيع الثلاثة من شهر نوفمبر هى أفضل ميعاد لزراعة القمح ومن المعروف أن الزراعة فى الوجه القبلى مبكرة عنها فى الوجه البحرى ووجد أن الزراعة المبكرة تحقق: طرد السنابل مبكراً - نضج السنابل فى الجو المعتدل - تفيد الزراعة المبكرة فى مقاومة التفحم اللوائى - مقاومة الحشرات مثل دبور الحنطة المنشارى ودودة سنابل القمح والمن إذ أن الزراعة المتأخرة للقمح أكثر تعرضاً للإصابة بالمن عن الزراعة المبكرة . وتوصى وزارة الزراعة بالزراعة فى الفترة من نوفمبر فى الوجه البحرى على الا تتجاوز نهاية شهر نوفمبر . وفى الفترة من نوفمبر فى الوجه القبلى على الا تتجاوز 25 نوفمبر . وعدم الالتزام بمواعيد الزراعة يؤدى الى نقص المحصول . تصميم وتنفيذ د. ناصر الجيزاوي

14 تصميم وتنفيذ د. ناصر الجيزاوي
افضل طريقة للزراعة : العفير بآلة التسطير : حرث الأرض الجافة- التزحيف- التقسيم الى شرائح أو دهايب بعرض يساوى طول ماكينة التسطير أو ضعف هذا الطول ثم تضبط كمية التقاوى المراد توزيعها فى الفدان بواسطة المنظم ثم تسطر الآلة وبعد الانتهاء من توزيع التقاوى تزحف بزحافة خفيفة طولها يساوى عرض الشريحة ثم التقسيم الى أحواض وتعمل القنى والبتون وتبدر التقاوى على البتون ثم تروى الأرض رية الزراعة . وتمتاز هذة الطريقة بالمزايا التالية : 1- وضع التقاوى على عمق ثابت 2- توفير 1 - 1,5 كيلة . 3- إنتظام ظهور البادرات . 4- ضبط المسافات بين السطور يسهل نقاوة الحشائش كما يتخلل الشمس والهواء جيداً . تصميم وتنفيذ د. ناصر الجيزاوي

15 تصميم وتنفيذ د. ناصر الجيزاوي
زراعة القمح نقراً على خطوط القطن : بعد تقطيع الحطب يصلح ما تهدم من الخطوط مع إزالة الحشائش ويتم وضع البذرة نقراً بالمناقر بواسطة الأولاد على جانبى الخطوط فى الريشتين (البطالة والعمالة) أو يزرع فى 3 صفوف وتكون المسافة بين الجور سم وتوضع فى الجورة حبات ثم تروى الأرض . ومميزات هذة الطريقة : 1- تحتاج من 2,5 - 3 كيلة من التقاوى للفدان . 2- ثبت من التجارب التى أجريت فى بهتيم أن إتباع هذة الطريقة يؤدى الى زيادة محصول الحب والتبن . 3- إمكان الزراعة مبكراً . 4- توفير تكاليف عمليات الخدمة قبل الزراعة (حرث- تزحيف - تبتين) . 5- تسهيل عمليات إزالة الحشائش . 6- تسهيل عمليات التسوية وزيادة التفرع وتقلل من الرقاد . 7- قمة خطوط القطن فى هذة الفترة من الزراعة تربة غنية من تجمع الأزوتات فى الأشهر الأخيرة من الصيف ولم يستفد نبات القطن بالمواد الغذائية المخزنة بها . عيوبها : العيب الوحيد لهذة الطريقة أنها تحتاج الى أيدى عاملة كثيرة للزراعة . تصميم وتنفيذ د. ناصر الجيزاوي

16 تصميم وتنفيذ د. ناصر الجيزاوي
مميزات وعيوب الزراعة العفير مميزات الزراعة العفير : 1- توفير ما يقرب من كيلة من التقاوى . 2- سرعة ظهور النباتات وانتظام نموها . 3- إكتساب الوقت فبدلاً من رى الأرض والانتظار حتى تحرث الأرض ثم تزرع حراتى يمكن الزراعة مباشرة عفير . عيوب الزراعة العفير : 1- انتشار الحشائش التى تنبت مع رية الزراعة . 2- موت بعض الحبوب فى البقع المنخفضة . 3- موت بعض البادرات فى الأرض الثقيلة لتشقق وتمزق الجذور . تصميم وتنفيذ د. ناصر الجيزاوي

17 تصميم وتنفيذ د. ناصر الجيزاوي
مميزات وعيوب الزراعة الحراتي مميزات الزراعة الحراتى : 1- إبادة الحشائش النامية فى الأرض عند الحرث . 2- منع الأضرار الناتجة من رية الزراعة . 3- إكتساب الوقت فقد تزرع الأرض إعتماداً على الرطوبة الموجودة من أخر رية للمحصول السابق . عيوب الزراعة الحراتى : 1- زيادة كمية التقاوى لإنخفاض نسبة الإنبات . 2- تأخر ظهور النباتات لزيادة عمق البذور وعدم إنتظام ظهور النباتات ، كما أن الحبوب التى تقع على السطح قد لا تنبت . تصميم وتنفيذ د. ناصر الجيزاوي

18 تصميم وتنفيذ د. ناصر الجيزاوي
كمية التقاوى : تختلف بإختلاف طريقة الزراعة المتبعة والمعدلات الآتية يمكن إستعمالها :- 1- فى حالة حراتى بدار 6 كيلة للفدان 2- فى حالة حراتى فى جور كيلة للفدان 3- فى حالى عفير بدار كيلة للفدان 4- فى حالة الزراعة بماكينات التسطير ,5 كيلة للفدان 5- فى حالة الزراعة عفير نقراً على خطوط القطن 2,5 - 3 كيلة للفدان وتزيد كمية التقاوى فى حالة الأصناف قليلة التفرع القاعدى وعند التأخير فى الزراعة واصابة التقاوى بالسوس . وفى زراعة الاسكندرية أوضحت النتائج المتحصل عليها من بحث أجرى بقسم المحاصيل تفوق محصول القمح لمعدلى كيلات للفدان على المعدلات الآخرى ، مما هو جدير بالذكر أن القمح والشعير يستطيعان تعويض قلة التقاوى عند توفر الظروف الملائمة للنمو بزيادة التفريع القاعدى . تصميم وتنفيذ د. ناصر الجيزاوي

19 تصميم وتنفيذ د. ناصر الجيزاوي
البرنامج السمادي لمحصول القمح: التسميد النتروجيني معدل النتروجين : تختلف الكمية اللازمة لإضافتها من السماد النيتروجينى فى الأراضى المصرية حسباً لخصوبتها والظروف الحرارية للمنطقة والدورة الزراعية وغيرها وعموماً يزداد مقدار السماد النتروجينى اللازم إضافته بتوافر العناصر البيئية لانتاج القمح . وعموماً يبلغ الحد الملائم من النتروجين نحو 75 كجم من النتروجين للفدان للأصناف القصيرة مثل سخا 8 وجيزة 157 وسخا 61 وسخا 69 ولا خوف من الرقاد فى هذة الأصناف تحت المستويات المرتفعة من النتروجين ، وكان يكتفى بمعدل كيلوجرام من النتروجين للأصناف القديمة مثل جيزة 155 . صور النتروجين : تتعدد صور السماد النتروجينى التى يمكن إضافتها لمحصول القمح فقد يضاف على صورة نترات الكالسيوم أو سلفات النشادر أو نترات الأمونيوم أو يوريا . وتختلف بيانات الباحثين فى الصورة الملائمة لحامل النتروجين ، ولقد وجد البعض خلافاً بين الصور بينما لم يجد البعض الأخر هذا الخلاف - ولقد وجد البعض أفضلية أستجابة القمح لكبريتات النشادر عن اليوريا وعن نترات الكالسيوم الأمنيومى وأفضلية نترات الكالسيوم عن اليوريا . وتحت الظروف المصرية لم يوجد تأثير لصورة حامل النتروجين على كمية محصول حبوب الصنف جيزة 155 ، وجميع الأسمدة الأزتية الموجودة بالأسواق فى مصر تصلح للتسميد . تصميم وتنفيذ د. ناصر الجيزاوي

20 تصميم وتنفيذ د. ناصر الجيزاوي
الأسمدة الفوسفاتية والبوتاسية : تضاف للقمح إذا ما ثبت أن التربة التى يزرع فيها تفتقر الى الفوسفور والبوتاسيوم وهذا قليل الحدوث وإذا قورنت العناصر الثلاثة النتروجين والفوسفور والبوتاسيوم من ناحية وجودها فى الأراضى المصرية لأتضح أن الأراضى المصرية فقيرة فى الأزوت بصفة عامة إلا أنها غنية فى الفوسفور وأكثر منه فى البوتاسيوم وبذلك يتضح أن تغذية القمح بالفوسفور والبوتاسيوم فى مصر لا تشكل أى مشكلة فى الوقت الحاضر ، ولو أن البعض وجد حديثاً إستجابة الأصناف القصيرة للفوسفور إذ وجد زيادة فى كمية محصول الحبوب والقش بإضافة الفوسفور حتى 16 كيلوجرام من فو2أ5 ، ويضاف السماد الفوسفاتى أثناء أعداد الأرض للزراعة . تصميم وتنفيذ د. ناصر الجيزاوي

21 تصميم وتنفيذ د. ناصر الجيزاوي
الرى : نظراً لأن القمح شتوى يقضى حياته فى فترة تنخفض فيها الحرارة كما أنه يزرع فى منطقة شمال الدلتا التى تسقط فيها الأمطار ولو بقلة شتاءً ، كما أنه يزرع فى تربة طينية لها قدرة عالية على الإحتفاظ بالماء لذلك يعطى عدد قليل من الريات فيما لو قورن بمحصول الذرة. وأهم فترات حياة نبات القمح حساسية لنقص الماء هى : أ- فترة الانبات وظهور البادرات وتمتد 10 أيام ويتأثر فيها عادة النبات بقلة الماء. ب- فترة تكوين الفروع القاعدية وتمتد نحو 15 يوماً ويتأثر فيها عدد الأشطاء بوحدة المساحة بنقص الماء . ج- فترة بدء تكوين أصول الأزهار وتمتد نحو 20 يوماً ويتأثر فيها عدد الحبوب بقلة الماء. د- فترة تكوين الحبوب وازدياد حجمها وتمتد 35 يوماً . تصميم وتنفيذ د. ناصر الجيزاوي

22 تصميم وتنفيذ د. ناصر الجيزاوي
ويبلغ المقنن المائى لمحصول القمح 1100، 1480 ، 1980 م3 من الماء بالوجه البحرى ، مصر الوسطى ، مصر العليا على الترتيب ومعنى ذلك أن المقنن المائى للقمح بالوجه البحرى يبلغ نحو 55 % من المقنن المائى للقمح بمصر العليا . ويتراوح عدد الريات من تزيد الى 6 ريات فى الوجه القبلى- والفترة بين الرية والاخرى أسابيع ، ويلاحظ أن تكون رية الزراعة (على الحامى) وتكون الريات خفيفة وبدون تغريق- ويمنع الرى فى حالة سقوط كمية كافية من الأمطار وأيضاً فى حالة هبوب رياح شديدة . تصميم وتنفيذ د. ناصر الجيزاوي

23 تصميم وتنفيذ د. ناصر الجيزاوي
النضج والحصاد تصميم وتنفيذ د. ناصر الجيزاوي

24 تصميم وتنفيذ د. ناصر الجيزاوي
الحصاد والمحصول : تمر حبة القمح فى تكوينها بأطوار عديدة مثل : أ- طور النضج اللبنى : المظهر العام للنباتات أخضر والسنابل خضراء ، يصل حجم الحبة الى مداه وتمتلىء خلايا الأندوسبرم بعصير مائى تكثر به حبيبات النشا والحبة فى هذا الطور قد تم تكشفها ولكنها لم تصل بعد الى حجمها بالكامل . ب- طور النضج الأصفر : لون الأوراق والسنابل يتحول الى اللون الأصفر وذلك لإختفاء الكلورفيل وتتماسك محتويات الحبة وتصبح عجينة وهو أنسب طور لحصاد القمح لإنتهاء العمليات الفسيولوجية . ج- طور النضج التام : وهذا الطور بعد أيام من الطور السابق والحبوب صلبة ويصعب تشكيلها بين الأصابع ويسهل إنفصال الحبة عن أغلفتها . د- الطور الميت : وفيه تكون السوق هشة سهلة الكسر ، يتكسر محور السنبلة والحبوب صلبة جداً وتضمر ويسهل تساقطها ولذا يفقد جزءاً من المحصول . تصميم وتنفيذ د. ناصر الجيزاوي

25 تصميم وتنفيذ د. ناصر الجيزاوي
والحصاد يتم بعد يوماً ويبداً النضج مبكراً فى الوجه القبلى فى أواخر إبريل ويتأخر فى الوجه البحرى الى مايو ويونيو ، وعلامات النضج هى جفاف الأوراق والسيقان وتصلب الحبوب وسهولة فرط السنابل باليد. ويراعى فى الضم النقاط التالية : 1- لا يجرى فى وقت الحر الشديد والجفاف خوفاً من تكسير العيدان وفرط الحبوب لذلك يجرى فى الصباح الباكر أو أثناء الليل وتقف العملية وقت الظهيرة . 2- عدم إقتلاع النباتات بجذورها حيث يلتصق بها الطين فتنخفض درجة القمح تجارياً وينتج ذلك من إستعمال مناجل غير حادة أو الضم فى أرض حديثة الرى . 3- أن يكون الضم متوسطاً ليس بالواطى ولا بالعالى . 4- عدم ضم الحشائش مع القمح . 5- أن تربط النباتات فى حزم قطرها 50 سم بسيقان لم يتم جفافها تؤخذ من حواف الحقل . ويتم الدراس بألات الدراس التى يديرها الجرار ثم يذرى المحصول بألات التذرية . المحصول : يختلف من أردب من القمح أحمال من التبن ووزن الأردب من الحبوب كياوجرام . ووزن حمل التبن كيلوجرام . تصميم وتنفيذ د. ناصر الجيزاوي


Download ppt "جامعة بنها كلية الزراعة انتاج القمح Wheat Production دكتور"

Similar presentations


Ads by Google