Presentation is loading. Please wait.

Presentation is loading. Please wait.

مدرسة الأمير حمزة الشاملة

Similar presentations


Presentation on theme: "مدرسة الأمير حمزة الشاملة"— Presentation transcript:

1 مدرسة الأمير حمزة الشاملة
المواءمة بين مخرجات التعليم وسوق العمل ورشة عمل مدرسة الأمير حمزة الشاملة [ ] المهندس نسيم دلالعة رامي ابراهيم الشقران

2 مقدمة المواءمة بين مخرجات التعليم التربوي واحتياجات المجتمع بقطاعاته الخاصة والعامة يعد همّاً عالمياً يواجه جميع الدول في العالم بما فيها الأردن. فبعد أن كانت المؤسسات تتلهف على مخرجات التعليم التربوي، باتت تلوم مؤسسات التعليم التربوي على أن مخرجاتها لا تتواءم مع احتياجاتها. أصبحت المواءمة إحدى المواضيع الرئيسية التي يتطرق لها كثير من الباحثين والمهتمين في حقل التعليم التربوي. لقد تنبه الأردن لموضوع المواءمة مبكراً وادرجتها ضمن خططها التنموية الخماسية. اهتمت وزارة التعليم التربوي بشكل كبير بموضوع المواءمة ودأبت على تلمس احتياجات المجتمع من التخصصات، بل وأصبح يجب المواءمة مع سوق العمل شرط أساسي لافتتاح أي كلية او جامعة. يتطرق هذا العرض لشتى أطراف وزوايا موضوع المواءمة بين مخرجات التعليم التربوي ومتطلبات سوق العمل.

3 القضايا والتحديات التربوية
المواءمة بين مخرجات التعليم وسوق العمل توظيف تقنية المعلومات والاتصالات التكامل والتنسيق القضايا والتحديات التربوية الرئيسة في التعليم تفعيل البحث والتطوير التميز والإبداع الإدارة التعلم المستمر القبول التمويل والاستدامة المواءمة الجودة الكفاءة والفاعلية

4 القضايا الرئيسية في التعليم التربوي
المواءمة بين مخرجات التعليم وسوق العمل القضايا الرئيسية في التعليم التربوي التمويل القبول المواءمة مع سوق العمل الجودة

5 مواجهة التحديات القادمة (العولمة)
المواءمة بين مخرجات التعليم وسوق العمل الطالب الأطراف ذات العلاقة سوق العمل الجامعة سوق العمل القطاع العام القطاع الخاص مخرجات التعليم التربوي طلاب بحوث ودورات المواءمة تلبية متطلبات العصر توازن كمي ونوعي وكيفي مواجهة التحديات القادمة (العولمة)

6 وسائل ربط التعليم بعجلة التنمية المواءمة بين مخرجات التعليم وسوق العمل
الاتجاه التقليدي عدم ربط التعليم بعجلة الاقتصاد يستطيع المتعلم مواجهة مشكلات الحياة والتكيف مع الظروف المحيطة به الاتجاه التوفيقي يقوم التعليم بإعداد القوى البشرية اللازمة للتنمية بالكم والكيف على أن يحسن المجتمع استخدام القوى البشرية من مخرجات التعليم وسائل ربط التعليم بعجلة التنمية خطورة أن تصبح آليات سوق العمل هي المتحكمة في تقرير السياسات التعليمية، ويفقد التعليم دوره الريادي في تشكيل منظومة الوعي الاجتماعي ومقدرته على تعزيز أولويات أكثر تقدماً لعملية التنمية ((تحويل الجامعة إلى معهد تدريب ومكتب استشاري للشركات؟؟؟؟؟؟؟؟))

7 المواءمة بين مخرجات التعليم وسوق العمل
أسباب المشكلة عدم وجود معلومات دقيقة عن الاحتياجات الفعلية لسوق العمل. معالجة مشكلة الزيادة الكبيرة في أعداد خريجي الثانوية بقبولهم في تخصصات قد لا يحتاجها سوق العمل (قبول) نسبة الزيادة السنوية في ميزانية التعليم التربوي غير متكافئة مع الزيادة في أعداد الطلاب (تمويل) سرعة تغير احتياجات سوق العمل وبطء استجابة مؤسسات التعليم التربوي لهذا التغير عدم إقبال الطلاب على بعض التخصصات (لغة عربية ، فيزياء ، رياضيات) ارتفاع نسبة خريجي الثانوية في التخصصات غير العلمية أعداد كبيرة من الخريجين في العديد من التخصصات تفوق حاجة المجتمع (النمو السنوي للخريجين أكثر من نمو الوظائف الجديدة) ضعف الارتباط بين التخطيط التربوي والتخطيط للقوى العاملة حاجة خريجي الجامعة إلى تنمية بعض المهارات الأخرى غير التخصصية الملائمة لاحتياجات سوق العمل

8 المواءمة بين مخرجات التعليم وسوق العمل
المشكلة مهارات؟ تخصصات؟ تخطيطي اجتماعي أبعاد الموضوع ذهني اقتصادي أكاديمي نفسي

9 المواءمة بين مخرجات التعليم وسوق العمل
المهارات العقلية الإلمام بالتخصص استخدام التقنية إدارة المعلومات التفكير الاستراتيجي المهارات الذاتية السلوك الإيجابي واحترام الذات الانضباط والالتزام القابلية للتأقلم الاستقلالية والثقة بالنفس الريادة والمبادرة الإصرار التفكير الإبداعي القدرة على التعلم الدافعية للإنجاز اتخاذ القرارات الاهتمام بالسلامة المهارات التفاعلية التواصل مع الآخرين العرض والتقديم التعامل مع الآخرين الاهتمام بتطوير الآخرين التركيز على العميل العمل الجماعي كفريق حل الخلافات المهارات القيادية المهارات المطلوبة لسوق العمل

10 المواءمة بين مخرجات التعليم وسوق العمل
إعادة الهيكلة إعادة الهيكلة قد تكون ضرورية من وقت لآخر لمراجعة الخطط الدراسية لمواكبة التنمية وحاجة سوق العمل إعادة الهيكلة الدوافع والأسباب عملية مستمرة ودورية يما يتوافق مع قضايا التنمية المعايير المستخدمة آلية التطبيق تقويم النتائج (إيجا بيات وسلبيات)

11 المواءمة بين مخرجات التعليم وسوق العمل
التقويم الذاتي للبرامج واحتياجات سوق العمل تحديد الجهات المعنية : الجهات التوظيفية الخاصة الجهات الحكومية الخريجين الصناعة واحتياجاتها مكتب خريجين الطلاب سوق العمل الأساتذة الأطراف المؤثرة على عملية التقويم الأكاديمي الاستقصاء : الإستبانات اللقاءات إرسال خطط المناهج الدراسية للمراجعة وإبداء الرأي ويستفاد من التغذية المرجعة في: تطوير البرامج القائمة إدراج مواد دراسية جديدة تقديم برامج جديدة هيئات الاعتماد المسؤولين الإداريين الجهات الرسمية

12 برنامج المهارات الشخصية
المواءمة بين مخرجات التعليم وسوق العمل برنامج المهارات الشخصية تنمية مهارات الطلاب المتطلبة من سوق العمل محاضرات دورات ورش عمل خدمات المجتمع التطوعية رخصة قيادة الحاسوب الدولية (ICDL) دمج المهارات ضمن البرامج الأكاديمية

13 المهارات المطلوبة في سوق العمل حسب أهميتها
المواءمة بين مخرجات التعليم وسوق العمل المهارات المطلوبة في سوق العمل حسب أهميتها المحادثة (الاتصال) العمل كفريق الحماس الدافعية روح المبادرة القيادة الالتزام القدرات الذاتية التنظيم إجادة اللغات الأجنبية الحيوية الابتكار الطموح الإدارة التأثير النشاط والفاعلية الإصرار

14 المواءمة بين مخرجات التعليم وسوق العمل
التدريب والتأهيل التدريب والتأهيل يمثل إحدى الدعائم التي تساعد في الموائمة بين مخرجات التعليم التربوي وسوق العمل. التدريب والتأهيل أسلوب فعال في تطوير وتنمية قدرات الأفراد في شتى الميادين. الحاجة للتدريب والتأهيل تنمو باستمرار وخاصة في عصر تنوعت فيه مجالات الأعمال الانتاجية وتطورت آلياته، وطرأت حقول جديدة تعتمد كثيراً على التقنية. تدرك الجامعات أن خريج المستقبل يجب أن يكتسب بعض الخبرات من خلال الدراسة الجامعية، كما تدرك الجامعات رغبة قطاع الأعمال في خريجين ذو قاعدة واسعة من التدريب الفني مع معرفة تخصصية في موضوع محدد. كثير من مؤسسات قطاع الأعمال تريد من الخريجين الذين يلتحقوا بها أن يكونوا جاهزين وقادرين على العمل فوراً دون تكلفة إضافية لإعادة تأهيلهم.

15 المواءمة بين مخرجات التعليم وسوق العمل
التدريب والتأهيل بالتالي السؤال الذي يطرح نفسه، هل تدريب الخريجين وتأهيلهم مسؤولية قطاع الأعمال أم مؤسسات التعليم التربوي، أم الاثنين معاً، أم جهات أخرى متعددة؟ للإجابة على هذا السؤال لا بد من توضيح التالي: رسالة الجامعة هي توفير المهارات الأساسية والمعرفة لخريجيها. لذلك لا بد من التمييز بين رسالة الجامعة ورسالة بعض الكليات والمعاهد المتخصصة والتي تُبنى برامجها على متطلبات الصناعة (Industry Driven) وسوق العمل الآنية. الجامعات تقع عليها مسؤولية اكساب خريجيها المعرفة في تخصصاتهم بالإضافة إلى المهارات الأساسية التي يحتاج إليها سوق العمل مثل مهارات الاتصال، العمل كفريق، إجادة الكلام والمخاطبة باللغة الإنجليزية، التفكير الإبداعي، وغيرها مما يسمى بالمهارات اللينة (SOFT SKILLS). يجب على قطاع الأعمال توفير التدريب على رأس العمل وهذا يتطلب أن يقدم قطاع الأعمال خبرات متعددة وتدريب في مجالات متخصصة لتطوير الخريجين الجدد كمهنيين وقادة للمستقبل.

16 المواءمة بين مخرجات التعليم وسوق العمل
التدريب والتأهيل تدل تجارب بعض الدول العربية أن هنالك جهات عدة في هذه الدول تقوم بتدريب وتأهيل الكوادر الوطنية مثل صناديق التدريب والتأهيل، المعاهد والمراكز التدريبية الخاصة وغيرها إلى جانب قطاع الأعمال. من ابرز المشكلات التي تواجه التدريب والتأهيل هو التنسيق والتعاون بين المؤسسات التعليمية وقطاع الأعمال وجهات التدريب المختلفة في كيفية تفعيل اسهامات هذه الجهات. هنالك دراسات قدمت تقترح إعادة هيكلة التدريب وجعله من اختصاصات القطاعات الاقتصادية والتنسيق بين الجهات المختلفة لرفع كفاءة التدريب والتأهيل وربطه بمتطلبات سوق العمل.

17 المواءمة بين مخرجات التعليم وسوق العمل
الخطوات التي اتبعها الأردن للتغلب على المشكلة تشكيل لجنة وزارية (التخطيط والاقتصاد- التعليم التربوي – الخدمة المدنية – التربية والتعليم – المالية – العمل) لدراسة موضوع المواءمة. إعادة هيكلة بعض الجامعات بما يخدم حاجة سوق العمل . إنشاء بعض الكليات التي تخدم سوق العمل دمج بعض الأقسام الأكاديمية والتوسع في التخصصات التي يتطلبها سوق العمل استحداث بعض البرامج التي تخدم سوق العمل مثل : برامج الدبلومات الجامعية، برامج كليات المجتمع ، برنامج إعادة تأهيل الخريجين قصر الابتعاث على التخصصات التي يحتاجها سوق العمل إنشاء صندوق الموارد البشرية وضع أطر جديدة لتفعيل التعاون بين قطاعات الصناعة والأعمال والحكومة زيادة كليات التقنية ومراكز التدريب

18 خاتمة الجامعات ومؤسسات التعليم التربوي واعية بأهمية موضوع المواءمة
لا يمكن معالجة الموضوع من غير معالجة التمويل والقبول والجودة ارتباط موضوع المواءمة والحاجة إلى دخول القطاع الخاص بشرائحه مع المجتمع للتأهيل اهتمام مؤسسات التعليم التربوي بشكل كبير بموضوع المواءمة بين مخرجات التعليم التربوي ومتطلبات سوق العمل ومحاولتها تحقيق المواءمة على أن لا يتعارض ذلك مع رسالتها الأساسية متطلبات واحتياجات التنمية في الدول النامية تتسارع وتتغير في أنماطها وأحجامها بشكل سريع ولا بد من مؤسسات التعليم التربوي التنبؤ بذلك ومواكبته بالقدر المطلوب حتى تضمن مواءمة خريجيها لاحتياجات التنمية هنالك حاجة كبيرة إلى النمو الاقتصادي واستحداث وظائف جديدة تواكب الزيادة المطردة أعداد الخريجين لا يتطلب موضوع المواءمة إلى حلول عاجلة آنية وإنما إلى استراتيجية بعيدة المدى تستوعب أبعاد المشكلة وتساعد في إيجاد حلول شاملة لها

19 شكراً لحسن اهتمامكم رامي ابراهيم الشقران المهندس نسيم دلالعة
شكراً لحسن اهتمامكم رامي ابراهيم الشقران المهندس نسيم دلالعة


Download ppt "مدرسة الأمير حمزة الشاملة"

Similar presentations


Ads by Google