Presentation is loading. Please wait.

Presentation is loading. Please wait.

من الأسماء التي تطلق على العصر هذه ا يام هو عصر العولمة لماذا ؟ أصبح العالم قرية صغيرة كل المجتمعات تؤثر وتتأثر ببعضها, سهولة وسرعة في الاتصال واللإنتقال.

Similar presentations


Presentation on theme: "من الأسماء التي تطلق على العصر هذه ا يام هو عصر العولمة لماذا ؟ أصبح العالم قرية صغيرة كل المجتمعات تؤثر وتتأثر ببعضها, سهولة وسرعة في الاتصال واللإنتقال."— Presentation transcript:

1

2 من الأسماء التي تطلق على العصر هذه ا يام هو عصر العولمة لماذا ؟ أصبح العالم قرية صغيرة كل المجتمعات تؤثر وتتأثر ببعضها, سهولة وسرعة في الاتصال واللإنتقال. مليء بالتيارات والاتجاهات الفكرية المختلفة. و بد أن نتعرف عليها لأنها تفيدنا عند معالجة قضايا المجتمع وتحديد العوامل والقوى المؤثرة فيه. المحور الأول : أهم حقائق العصر في التعليم العالي. المحور الثاني : خاص بالاتجاهات العالمية المعاصرة في مجال التعليم الجامعي وخاصة في الإدارة الجامعية.

3 هو الجو والمناخ العام الذي يحيط بالتعليم الجامعي كله ويحكم مسيرته وتطوره يجب أن نراعي هذه الحقائق ونعد العدة لمواجهتها لتحقيق الأهداف المنشودة, ن تجاهلها أو عدم أخذها بعين الإعتبارقد يؤدي بنا إلى مقاومة هذه الحقائق والقوانين الطبيعية بينما تحقيق الأهداف يقتضي استغلال هذا القوانين لصالح المسيرة.

4 لقد عاش العالم بالأمس عصر الثورة الصناعية التي تركزت أساسا في قطاع الصناعة والإنتاج. كما تركزت هذه الثورة في بادئ الأمر في مناطق معينة من العالم ثم انتقلت منها بعد ذلك حيث كان لها أثار بعيدة المدى في تحقيق التقدم وبناء الحضارة المادية. عصر ثورة جديدة هي الثورة العلمية والتكنولوجية الشاملة في كل جوانب الحياة وانتشرت في كل الدول حتى شملت العالم كله وسيكون لها أثار كبيرة وضخمة في تحقيق التقدم والازدهار ، على أن نتائج هذه الثورة العلمية كثيرا ما تستخدم في اتجاه مضاد للحضارة الإنسانية ، كيف ذلك ؟؟ لقد عاش العالم بالأمس عصر الثورة الصناعية التي تركزت أساسا في قطاع الصناعة والإنتاج. كما تركزت هذه الثورة في بادئ الأمر في مناطق معينة من العالم ثم انتقلت منها بعد ذلك حيث كان لها أثار بعيدة المدى في تحقيق التقدم وبناء الحضارة المادية. عصر ثورة جديدة هي الثورة العلمية والتكنولوجية الشاملة في كل جوانب الحياة وانتشرت في كل الدول حتى شملت العالم كله وسيكون لها أثار كبيرة وضخمة في تحقيق التقدم والازدهار ، على أن نتائج هذه الثورة العلمية كثيرا ما تستخدم في اتجاه مضاد للحضارة الإنسانية ، كيف ذلك ؟؟

5 1- تتصف بالشمول (ليس بقدور أي مجتمع أن يعيش بمعزل أو منأى ) 2- تتصف بالسرعة (أي أنها تنتقل من مكان لمكان بسرعة ولا يمكن حصرها في مكان واحد) 3- عالمية (أي جميع المجتمعات تعيشها اختيارا أو إجبارا بدرجات متفاوتة)

6 تغيير وتعديل كثير من المفاهيم والأيديولوجيات والسلوك الفردي والجماعي مثل ( النظم الاقتصادية ، العلاقات السياسية ، الحرب والتعايش السلمي بين القوى المتصارعة ومن أهم النتائج احتل رجل العلم المراكز القيادية في معظم مواقع العمل والإنتاج وأصبح هو صانع القرار والمحرك الأول.. وعلى إثر ذلك تعتبر الجامعة هي طلائع الثورة العلمية الشاملة ويقع عليها مسئولية توجيهها توجيها سليما لرفاهية الإنسان وتنمية الحضارة..

7 ثانيا – زيادة حجم المعرفة : لقد تضاعف حجم المعرفة في العصر الحاضر وازداد معدل سرعة نموها فقد كانت المعرفة تتضاعف مرة كل 100 عام ثم أصبحت تتضاعف مرة كل 50 عام, ثم مرة كل 25عام في الفترة بين الحرب العالمية الأولى والثانية. وفي أعقاب ذلك أصبحت تتضاعف كل 10 سنوات. 1- سرعة تغيير البرامج وتطويرها باستمرار لمسايرة ركب التطور والتقدم.. 2- النهوض بالدراسات الخاصة بآفاق العلم الجديدة, كعلوم الفضاء, وعلوم الحاسب الآلي ومجالاته. 3- زيادة نفقاتها باطراد عام بعد عام لاقتناء أحدث الأجهزة والآلات ومتابعة البحوث العالمية وتطوير المختبرات وإجراء التجارب ، وقد أدركت بعض الدول الصغيرة أنه لا يمكنها مسايرة الدول الكبرى المتقدمة بإمداد الجامعات بكل هذا فركزت جهودها على فروع المعرفة التي لا تحتاج إلى تكاليف باهظة.

8 ثالثا – سرعة تغير مواصفات الخريجين وتتجه مباشرة لزيادة حجم المعرفة ولارتفاع معدل نموها أخذت المواصفات المطلوبة في خريجي الجامعات تتغير بسرعة هي الأخرى ، فظهرت الحاجة إلى تخصصات جديدة واشتد الطلب في سوق العمل على بعض التخصصات بينما قل بالنسبة لبعضها ا خر, وهذا عبء جديد على الجامعات.

9 لقد تزايد الإقبال على التعليم الجامعي في العصر الحاضر بشكل مطرد وسريع وتبدو هذه الظاهرة بوضوح في الدول النامية والمتخلفة. أما الدول الكبرى المتقدمة فقد دخلت في منافسة شديدة لتأهيل أكبر عدد من المتخصصين في مراحل الدراسات العليا. لأنها أيقنت أن المحافظة على التقدم يتطلب توفير المتخصصين وإجراء البحوث العلمية. ومن أسباب زيادة الطلب على التعليم : 1- زيادة عدد السكان في العالم بشكل مطرد حتى سمي بالانفجار السكاني. 2- عدم زيادة الجامعات والمؤسسات التعليمية بنفس نسبة زيادة عدد السكان ( معظم الزيادة كانت في البلدان المتخلفة اقتصاديا وهي تفتقر أص ً إلى التعليم العالي. 3- زيادة الهجرة من الريف إلى المدن حيث التقدم الحضاري وازدياد فرص العمل. 4- زيادة إقبال المرأة على التعليم وعلى ممارسة الأعمال المهنية الرفيعة وخاصة في الدول النامية. 5- ارتفاع مستوى المعيشة بشكل ملحوظ في كثير من بلدان العالم وقد سعت الحكومات للنهوض بشعوبها وتوفير أسباب الحياة الكريمة لها ( إسكان, تعليم, مواصلات, رعاية صحية, اجتماعية..........الخ. وكل ذلك يحتاج بدوره إلى توافر الكفاءات العلمية والفنية العالية ومواصلة البحث. 6- زيادة الميل إلى ا سته ك من الطاقة, والمواد الأولية, والمياه, وا غذية,,,الخ فظهرت الحاجة إلى التعليم البحث العلمي لترشيد الاستغ ل واكتشاف الجديد منها للوفاء بحاجة الشعوب. 7- تطلع الشباب والأجيال الصاعدة إلى التعليم العالي والجامعي باعتباره الطريق الطبيعي والمضمون إلى تحقيق مستويات أفضل اقتصاديا واجتماعيا.

10 تتطلع الشعوب والمجتمعات في العصر الحاضر إلى تحقيق التنمية والتقدم وصولاً إلى الرفاهية المنشودة حتى أطلق على هذا العصر اسم عصر التنمية. وقد واجهت المجتمعات لتحقيق ذلك الكثير من المشكلات والعقبات, وكان الطريق الوحيد المضمون لحل تلك الصعوبات والتغلب عليها هو البحث العلمي ومن هنا كانت الحاجة إلى الجامعة لطلب العون لحل المشكلات عن طريق البحوث في مختلف المجالات. وقد ألقى ذلك بأعباء جديدة على الجامعات خاصة في الدول النامية حيث المشكلات الضخمة.

11 لا شك أن الأنفاق على التعليم الجامعي هو من أفضل أنواع الاستثمار طويل الأجل. غير أن هذا الإنفاق قد تضخم في العصر الحاضر بشكل كبير. فالجامعات تحتاج إلى إنشاءات ضخمة ومصروفات كبيرة عام بعد عام, ولم يعد في مقدور أحد أن يوفر هذه الاحتياجات إلا الحكومات حيث أنه كل منهما في حاجة الآخر. ؟؟

12 سابعا تطور المجتمع الذي تعيش فيه جامعة اليوم وتعميق مبادئ الديمقراطية في الجامعة : تطورت المجتمعات في العصر الحاضر وكان لها اتجاهات جديدة أثرت مباشرة على التعليم الجامعي. ومن أبرز هذه الاتجاهات النزعة الاشتراكية تسود معظم المجتمعات المعاصرة حتى أعرق الأمم الرأسمالية. وتأخذ هذه النزعة صورا وأشكال مختلفة باختلاف ظروف وأوضاع كل مجتمع, وتظهر بوضوح في دول العالم الثالث. وقد ترتب على ظهورها المناداة بتطبيق مبدأ ديمقراطية التعليم بشقيه. 1- إعطاء فرصة متكافئة لجميع أبناء المجتمع في التعليم الجامعي على أساس القدرة العلمية وحدها. 2- اشتراك جميع فئات أسرة الجامعة في إدارة شئونها بشكل أو بأخر.

13 يعيش العالم اليوم عصر الإدارة العلمية الحديثة بكافة أبعادها وبطلق عليه البعض ( عصر الثورة ا دارية ). فلم يعد هناك مجالاً لنجاح أي مشروع مهما كانت طبيعة أعماله إ إذا تمت إدارته على أسس الإدارة العلمية الحديثة بكافة أبعادها.. ما هي هذه الأبعاد ؟ أولاً : النهوض بالوظائف الإدارية الأساسية, تخطيط، تنظيم, إشراف وتوجيه, وتنسيق, ومتابعة, الخ) ثانياً : تطبيق الأساليب الحديثة في الإدارة مثل (البرامج التخطيطية, الموازنات التخطيطية والتقديرية, بحوث العمليات لمعرفة البدائل) ولقد تطلب تطبيق هذه الأساليب بكفاءة استخدام الحاسبات الآلية على نطاق واسع. ثالثاً : توفير المقومات الأساسية لنجاح العملية الإدارية.

14 * توفير المعلومات السليمة وتحليلها بدقة وتوصيل النتائج بسرعة إلى الأجهزة الإدارية. * توفير الأجهزة الإدارية المدربة التي تستطيع النهوض بهذه العملية وتنمية قدراتهم ومهاراتهم باستمرار. * توفير المناخ السليم لأداء ا عمال بطريقة بناءة ومثمرة. فكل هذه ا مور ألزم ما يكون للجامعات باعتبارها مواقع عمل تضم أعلى مستويات العلم والخبرة والكفاءة.

15 لم يعد هناك مجال كبير لأجراء بحوث فردية بنجاح بعزلة عن باقي مجالات المعرفة, بل أضحت البحوث المشتركة التي يجريها عدد من الباحثين يعملون معاً في نسق وتكامل هي سمة العصر. مثل هذه البحوث تكون ذات قيمة علمية عالية لا يستطيع أن يدانيها أي بحث فردي مهما بلغت قيمته. ومثل هذا الأمر يتطلب خلق جو من التعاون ونظام للعمل الجماعي داخل الجامعة مع المحافظة على الاستقلال الذي تتمتع به الواجدات الأكاديمية في الجامعة. زمن هنا فإن نجاح الجامعة في تحقيق رسالتها يتطلب اختيار الهيكل التنظيمي المناسب والنظم المالية والإدارية المناسبة لتدعيم العمل الجماعي والبحوث المشتركة, ومن أنسب الأنظمة لتحقيق هذه الأغراض ( نظام المراكز العلمية ). ولقد استدعى ذلك إنشاء وظيفة جديدة من وظائف الإدارة العليا في الجامعة وهي ( وظيفة نائب رئيس الجامعة أو نائب المدير مهمته التنسيق بين الأقسام العلمية المختلفة بالجامعة وتحقيق التعاون والتكامل فيما بينها. وأيضا وظيفة وكلاء الكليات والمراكز العلمية لشئون البحوث العلمية.

16 عاشراً : زيادة دور الحكومات في الشؤون الجامعية تطورت علاقة الحكومة بالجامعات في العصر الحالي, فقد أخذت الحكومات تتدخل بدرجة أكبر في شئون الجامعات ضمانا للوفاء برسالتها في خدمة المجتمع باعتبارها مؤسسات لها دور أساسي في تحقيق التقدم والتنمية. واتسعت دائرة الرقابة بحكم اعتمادها على التمويل العام.

17 أخذت المجتمعات تولي مزيدا من الاهتمام والعناية بأجيالها وتوسعت الخدمات بكافة المجالات وقد انعكس هذا على الجامعات فاتسعت رسالتها ولم تعد قاصرة على العملية التعليمية فقط بل على كثير من أوجه النشاط الثقافي والرياضي والاجتماعي الخ. ولقد ألقى هذا الأمر أعباء كبيرة على الأجهزة الإدارية في الجامعة واتسعت جديدة مسئولياتها مما استدعى استحداث وظائف جديدة مثل ( نائب رئيس الجامعة لشئون الطلاب ).

18 تتجه الأسعار العالمية للارتفاع المطرد وإذا تتبعنا ذلك فهناك ارتفاع مستمر في أسعار جميع السلع الإنتاجية والاستهلاكية على السواء. ولقد أنعكس ذلك على التعليم الجامعي الذي تضاعفت تكاليفه عدة مرات..

19 1- عجز وسائل التمويل الخاصة عن تغطية نفقات التعليم الجامعي المتزايدة. ومن هنا زاد اعتماد الجامعات في التمويل على الحكومات.. 2- عجز معظم الطلاب عن تغطية تكاليف التعليم الجامعي فسارعت جميع الحكومات باختلاف مذاهبها الاقتصادية والاجتماعية في المساعدة لتغطية التكاليف. 3- أدى ذلك إلى زيادة التدخل الحكومي في شئون الجامعات استنادا إلى مبدأ كفالة حق الرقابة على الإنفاق لمن يقدم التمويل.. 4- ارتفاع معدل العائد الذي يحصل عليه الطالب من التعليم الجامعي. ازداد الفرق بدرجة كبيرة بين التكاليف الفعلية للتعليم وبين ما يتكبده الطالب من نفقات. ( بعض الطلاب المتفوقين لا يتكبد نفس التكاليف ). ألا أن الطالب الجامعي في النهاية سوف يجنى ثمار ضخمة من وراء هذا التعليم مقابل ما يدفعه في التعليم حيث أنه أفضل أنواع الاستثمار على المدى الطويل لطاقات الإنسان. وأصبحت فرص التعليم الجامعي من الفرص التي يزداد عليها الصراع. وستواجه الجامعة مشاكل حادة قبول واختبار الطلاب اللذين تستطيع استيعابهم. وستواجه أيضا مشاكل مد العملية التعليمية خارج جدران الجامعية.

20 1- أنه أصبح لا مجال في العصر الحاضر للاستقلال المطلق للجامعات وأصبح ذلك نسبياً. 2- ازدادت مسؤولياتها تجاه المجتمع في عدة مجالات وتم تعميق مبادئ الديمقراطية بها. 3- اتسعت الرقابة عليها وتضخم عدد طلابها. 4- تضخم حجم الأجهزة الإدارية بها للنهوض بالمهام. 5- اشترك الطلاب بدور أكبر في إدارتها وخاصة في مجال شئونهم وكان لكل هذه الأمور أثرها في تنظيم الجامعة وتشكيل الهيكل التنظيمي لإدارتها.


Download ppt "من الأسماء التي تطلق على العصر هذه ا يام هو عصر العولمة لماذا ؟ أصبح العالم قرية صغيرة كل المجتمعات تؤثر وتتأثر ببعضها, سهولة وسرعة في الاتصال واللإنتقال."

Similar presentations


Ads by Google