Presentation is loading. Please wait.

Presentation is loading. Please wait.

وَمَا يَنْطِقُ عَنِ الْهَوَى * إِنْ هُوَ إِلَّا وَحْيٌ يُوحَى *

Similar presentations


Presentation on theme: "وَمَا يَنْطِقُ عَنِ الْهَوَى * إِنْ هُوَ إِلَّا وَحْيٌ يُوحَى *"— Presentation transcript:

1 وَمَا يَنْطِقُ عَنِ الْهَوَى * إِنْ هُوَ إِلَّا وَحْيٌ يُوحَى *
(النجم 3 – 4 ) الحديث الشريف إعداد جنات عبد العزيز دنيا

2 تعريفات مصطلح الحديث: علم يعرف به حال الراوي والمروي من حيث القَبول
والرد أى فائدة معرفة ما يُقبل وما يردّ من الحديث. . الحديث: ما أضيف إلى النبي صلّى الله عليه وسلّم من قول، أو فعل، أو تقرير، أو وصف. الخبر: بمعنى الحديث؛ فَيُعَرَّف بما سبق في تعريف الحديث. وقيل: الخبر ما أضيف إلى النبي صلّى الله عليه وسلّم وإلى غيره؛ فيكون أعم من الحديث وأشمل. الأثر: ما أضيف إلى الصحابي أو التابعي، وقد يراد به ما أضيف إلى النبي صلّى الله عليه وسلّم مقيداً فيقال: وفي الأثر عن النبي صلّى الله عليه وسلّم.

3 تعريف الحديث القدسى الحديث القدسى : ما رواه النبي صلّى الله عليه وسلّم عن رب العزة ويسمى أيضاً ( الحديث الرباني ) و(الحديث الإلهي). ومرتبة الحديث القدسي بين القرآن والحديث النبوي، الفرق بين الحديث القدسي والقرآن الكريم: - القرآن الكريم ينسب إلى الله تعالى لفظاً ومعنىً، والحديث النبوي ينسب إلى النبي صلّى الله عليه وسلّم لفظاً ومعنىً ، والحديث القدسي ينسب إلى الله تعالى معنىً لا لفظاً، ولذلك لا يتعبد بتلاوة لفظه، ولا يقرأ في الصلاة، ولم يحصل به التحدي، ولم ينقل بالتواتر كما نقل القرآن، بل منه ما هو صحيح وضعيف وموضوع يستثنى من ذلك ما علم أن النبي صلى الله عليه وسلم قاله بالوحي كالإخبار عن المغيبات في المستقبل .

4 - القرآن معجزة باقية على مر الدهور, محفوظ من التغيير والتبديل,
متواتر اللفظ في جميع كلماته وحروفه وأسلوبه. - حرمة رواية القرآن بالمعنى. - حرمة مس القرآن للمحدث, وحرمة تلاوته للجنب ونحوه . - تعينه في الصلاة. - تسميته قرآنًا. - التعبُّد بقراءته, وكل حرف منه بعشر حسنات. - تسمية الجملة منه آية, وتسمية مقدار مخصوص من الآيات سورة.

5 أقسام الحديث (الخبر) صحيح ضعيف حسن
حسن   ضعيف الحديث الصحيح: هو ما اتصل إسناده برواية عدلٍ تمَّ ضبطهُ عن مثلهِ إلى منتهاه، ولم يكن شاذاً ولا معلاً ؛ إتصل إسناده ؛ الاتصال ؛ هو سماع الحديث لكل راوٍ من الراوي الذي يليه ، رواية عدل ؛ العدالة هى عدم فعل الكبائر ، وَعدم الإصرار على الصغائر ، تم ضبطه ؛ الضبط : وهو تيقظ الراوي حين تحمله وفهمه لما سمعه ، عدم الشذوذ ، والحديث الشاذ هو الذي خالف فيه راويه من هو أوثق منه عدداً أو حفظاً ، عدم العلة ؛ والحديث المعل هو ما اطلع فيه على علةٍ خفيةٍ تقدح في صحته ، مع أنْ الظاهر سلامة الحديث من العلة .

6 مراتب الصحيح باعتبار مصنفات المشاهير مراتب سبع
فأولهما‏:‏ صحيح أخرجه البخاري ومسلم جميعاً‏.‏ الثاني‏:‏ صحيح انفرد به البخاري، أي عن مسلم‏.‏ الثالث‏:‏ صحيح انفرد به مسلم، أي عن البخاري‏.‏ الرابع‏:‏ صحيح على شرطهما، لم يخرجاه‏.‏ الخامس‏:‏ صحيح على شرط البخاري، لم يخرجه‏.‏ السادس‏:‏ صحيح على شرط مسلم، لم يخرجه‏.‏ السابع‏:‏ صحيح عند غيرهما، وليس على شرط واحد منهما‏.‏ هذه أمهات أقسامه، وأعلاها الأول، وهو الذي يقول فيه أهل الحديث كثيراً‏:‏ صحيح متفق عليه‏.‏ يطلقون ذلك ويعنون به اتفاق البخاري ومسلم.

7 الحديث الحسن من شروط الحديث الصحيح والحسن أن يكون بسند متصل.
الحديث الحسن   من شروط الحديث الصحيح والحسن أن يكون بسند متصل. تعريف الترمزى للحسن: (كل حديث يروي لا يكون في إسناده من يُتهم بالكذب ولا يكون الحديث شاذا ويروي من غير نحو ذاك فهو عندنا حديث حسن). وقد تبين لنا( والقول ل د . ماهر ياسين الفحل): أنَّ راوي الحسن لذاته هو الراوي الوسط الذي روى جملة من الأحاديث ، فأخطأ في بعض ما روى ، وتوبع على أكثر ما رواه ؛ فراوي الحسن : الأصل في روايته المتابعة والمخالفة ، وهو الذي يطلق عليه الصدوق ، لأنّ الصدوق هو الذي يهم بعض الشيء فنـزل من رتبة الثقة إلى رتبة الصدوق .

8 الحديث ضعيف هو ما فقد شرطا او اكثر من شروط القبول .وعرّفه ابن الصلاح بأنه : (كل حديث لم يجتمع فيها صفات الحديث الصحيح ولا صفات الحديث الحسن).وعرفه الشيخ محمد بن صالح العثيمين : هوما خلا عن شروط الصحيح والحسن. ينقسم الضعيف - باعتبار فقد شروط القبول - إلى أقسام شتى ويمكن إجمالها فيما يلي : أ - فقد اتصال السند . ب - فقد العدالة . ج - فقد الضبط . د - فقد السلامة من الشذوذ . هـ - فقد السلامة من العلة . حكم العمل بالحديث الضعيف :إختلف العلماء فى ذلك فمنهم من يوافق على العمل به بشروط : أولاً : أن لا يكون في الأحكام ثانياً : أن لا يكون في العقائد .

9 ثالثاً : أن يكون الضعف غير شديد ، فيخرج من انفرد من الكذّابين ،
الحديث الضعيف تابع ثالثاً : أن يكون الضعف غير شديد ، فيخرج من انفرد من الكذّابين ، والمتهمين بالكذب ، ومن فحش غَلَطُه . رابعاً : أن يندرج تحت أصل معمول . خامساً : أن لا يُعتَقَدَ عند العمل ثبوته ، بل يعتقد الاحتياط .هذا هو مذهب الجمهور في هذه المسألة ، وذهب جمعٌ من المحققين إلى خلاف هذا القول ، فذهب الإمام ابنُ حزم وابن معين وأبو بكر بن العربي وأبو شامة المقدسي الشافعي ، والشهاب الخفاجي والجلال الدواني ومن المعاصرين الشيخ أحمد شاكر والعلامة الألباني – إلى عدم العمل بالحديث الضعيف مطلقاً لا في الفضائل ولا في الأحكام .

10 الخبر الموضوع - 1 هو الخبر المكذوب المختلَق على رسول الله - صلى الله عليه وسلم – افتراء عليه. وضع العلماء قواعد يكشفون بها الأحاديث الموضوعة، ومن هذه القواعد : 1 - إقرار الواضع نفسه, كإقرار ابن أبي مريم بوضع أحاديث في فضائل السور. 2 - وجود قرينة في الراوي بمنزلة الإقرار, كأن يحدث عن شيخ لم يثبت أنه لقيه أو عاصره . 3 - وجود قرينة في المتن تدل على وضعه, كأن يكون في المروي لحن في الأسلوب أو ركاكة في اللفظ وسقوط في المعنى .

11 الخبر الموضوع - 2 4 - مخالفته للعقل والحسِّ والمشاهدة .
5 - مخالفته لصريح القرآن الكريم والسنة الصحيحة, بحيث لا يقبل التأويل. 6 - مخالفته للحقائق التاريخية المعروفة في عصر النبي - صلى الله عليه وسلم – كرواية وضع الجزية على يهود خيبر ورفع السخرة عنهم بشهادة سعد بن معاذ وكتابة معاوية بن أبي سفيان, والثابت تاريخيًا أن الجزية لم تكن معروفة ولا مشروعة في عام خيبر وإنما نزلت آية الجزية بعد عام تبوك وأن سعد بن معاذ توفي قبل ذلك في غزوة الخندق, وأن معاوية إنما أسلم زمن الفتح.

12 الخبر الموضوع - 3 7- أن يكون الخبر عن أمر جسيم تتوافر الدواعي على نقله وذلك بأن يقع على مشهد من جميع الصحابة ثم لا يرويه إلا واحد ويتكتمه الجميع . 8 - أن يتضمن وعيدا شديدا على ذنب صغير أو ثوابا عظيما على فعل صغير وذاك مشهور عند كثير من القصاص والوعاظ . حكم الحديث الموضوع : وهو المردود، ولا يجوز ذكره إلا مقروناً ببيان وضعه؛ للتحذير منه؛ لقول النبي صلّى الله عليه وسلّم: ((من حدث عني بحديث يرى أنه كذب فهو أحد الكاذبين)). رواه مسلم.

13 أقسام الحديث باعتبار طرق نقله إلينا
متواتر آحاد الغريب: ما رواه واحد فقط . العزيز: ما رواه اثنان فقط المشهور : ما رواه ثلاثة فأكثر ولم يبلغ حد التواتر. مشهور عزيز غريب المتواتر : هو الحديث الذي يرويه عدد كثير يستحيل في العقل عادة اتفاقهم على الكذب.

14 وتنقسم الآحاد باعتبار الرتبة إلى خمسة أقسام
حسن لذاته : فليس بينه وبين الصحيح لذاته فرق سوى اشتراط تمام الضبط في الصحيح ، فالحسن دونه. ضعيف : والضعيف: ما خلا عن شروط الصحيح والحسن صحيح لذاته : ما رواه عدل تام الضبط بسند متصل وسلم من الشذوذ والعلة القادحة. حسن لغيره هو : الضعيف إذا تعددت طرقه على وجه يجبر بعضها بعضاً، بحيث لا يكون فيها كذاب، ولا متهم بالكذب. وإنما سمي حسناً لغيره؛ لأنه لو نظر إلى كل طريق بانفراده لم يبلغ رتبة الحسن، فلما نظر إلى مجموع طرقه قوي حتى بلغها. صحيح لغيره : الحسن لذاته إذا تعددت طرقه .

15 تقسيمات الحديث – من ناحية من أسند اليه
القدسى الحديث القدسى : ما رواه النبي صلّى الله عليه وسلّم عن رب العزة ويسمى أيضاً ( الحديث الرباني ) و(الحديث الإلهي). الحديث المرفوع الحديث المرفوع :ما أضيف إلى النبي - صلى الله عليه وسلم - من قول أو فعل أو تقرير أو صفة سواء اتصل سنده أو انقطع الحديث الموقوف الموقوف : وهو الحديث المضاف إلى الصحابي , سواء كان قولا أوفعلا. ولم يثبت له حكم الرفع. الأصل أنه لا يحتج به؛ لأنه من أقوال  وأفعال صحابة, لكنها إذا ثبتت وصحت فإنها تقوي بعض الأحاديث الضعيفة الحديث المقطوع المقطوع : ما أضيف إلى التابعي فمن بعده. المقطوع ليس بحجة حيث خلا من قرينة الرفع. أما إذا وجدت قرينة تدل على رفعه إلى النبي - صلى الله عليه وسلم - فله حكم المرفوع.  تعريف الإسناد – ويقال السند -: رواة الحديث الذين نقلوه إلينا .

16 يقول الشافعي رحمه الله تعالى:
إذا رأيتُ رجلاً من أهل الحديث, فكأنما رأيتُ رجلا من أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم, جزاهم الله عنا خيراً, حفظوا لنا الأصل فلهم منا الفضل. كلُّ العلومِ سِوَى القرآنِ مَشْغَلَة إلا الحديثَ وعلمَ الفقهِ في الديـنِ العلمُ ما كان فيه قال حدَّثَنـا ومـا سوى ذاك وَسْوَاسُ الشياطينِ إلى المراجع

17 3 - محاضرات في علوم الحديث د. ماهر ياسين الفحل
1 - كتاب (مقدمة ابن الصلاح  ) لمؤلفه تقي الدين عثمان بن عبدالرحمن المعروف بابن الصلاح 2 – من كتاب (مصطلح الحديث ) لفضيلة الشيخ محمد بن صالح العثيمين. 3 - محاضرات في علوم الحديث د. ماهر ياسين الفحل


Download ppt "وَمَا يَنْطِقُ عَنِ الْهَوَى * إِنْ هُوَ إِلَّا وَحْيٌ يُوحَى *"

Similar presentations


Ads by Google