Presentation is loading. Please wait.

Presentation is loading. Please wait.

الفصل الرابع الشعير أهداف الفصل:

Similar presentations


Presentation on theme: "الفصل الرابع الشعير أهداف الفصل:"— Presentation transcript:

1 الفصل الرابع الشعير أهداف الفصل:
تنمية مهارة الطالب فى التعرف على محصول الشعير من النواحى المورفولوجية والفسيولوجية والإنتاجية والتعرف على حزمة المعاملات الزراعية التى تؤدى إلى الحصول على أعلى إنتاجية نظراً لأهميته الإقتصادية. إعداد الطالب ليكون ذو مهارة جيدة فى تحديد أفضل المعاملات الزراعية - بداية من الزراعة وحتى الحصاد ثم التخزين والتسويق- وكيفية تطبيقها لتعظيم إنتاجية محصول الشعير. معرفة الإحتياجات البيئية المناسبة والإحتياجات السمادية والمائية وكيفية تطبيقها على محصول الشعير لتعظيم الإنتاجية. معرفة آفات الحشرات والأمراض والحشائش التى تصيب الشعير وكيفية مكافحتها لتقليل أضرارها على المحصول.

2 الشعير Barley Hordeum sp. Fam. Poaceae

3 الأهمية الإقتصادية للشعير
الشعير سادس محاصيل الحبوب من حيث المساحة المنزرعة وخامسها من حيث كمية المحصول العالمى وتستعمل حبوب الشعير أساساً فى تغذية الحيوانات ، وتستخدم كميات قليلة منه فى تغذية الإنسان. كما تستخدم كميات محدودة كذلك فى صناعة البيرة ولا سيما أصناف الشعير ذات الصفين. وتستعمل الحبوب بعد نزع أغلفتها الثمرية والأليرون والجنين غذاء للأطفال أو شوربة (الشعير اللؤلؤ) ويخلط دقيق الشعير بدقيق القمح (5%).

4 التوزيع فى العالم : يزرع الشعير فى جميع محافظات الجمهورية فى الوجهين البحرى (8%) والقبلى (20%) ويتركز فى محافظات البحيرة والشرقية وقنا وهو يركز فى الأراضى الضعيفة. وتزرع مصر مساحة لا بأس بها سنوياً تحت ظروف الرى بالأمطار (شبه جزيرة سيناء والساحل الشمالى الغربى). ولقد تناقصت مساحة الشعير عن ذى قبل للأسباب التالية: 1-كان يزرع بكثرة فى أراضى الحياض لمقاومته للجفاف ولقد تحولت أراضى الحياض إلى الرى المستديم بعد إنشاء السد العالى 1969. 2-تحسن خواص التربة فقد كان يزرع فى الأراضى الضعيفة فحل محله القمح. 3-يفضل الزراع التغذية على القمح أكثر من الشعير لذلك حل القمح محل الشعير فى كثير من الأراضى. وبالرغم من ذلك يعتبر الشعير أكثر إنتشاراً من القمح فى بعض المناطق حيث أن الشعير يزرع بالمناطق الصحراوية غير الملائمة لإنتاج القمح وذلك لزيادة تحمل الشعير للظروف البيئية السيئة عن القمح.

5 مراحل النمو أ-مرحلة النمو الخضرى: 1-طور الإنبات Germination stage
تمتد حياة نبات الشعير بالحقل من يوم فى الأصناف المنزرعة بالوادى ونحو 120 يوم فى الصنف هجين 100 (صحراوى). ويمكن تقسيم هذه الفترة إلى مرحلتين: أ-مرحلة النمو الخضرى: وتمتد هذه الفترة من الزراعة حتى ميعاد طرد السنابل وتبلغ هذه المرحلة نحو يوم فى الأصناف المنزرعة بالوادى ونحو يوم فى الصنف هجين 100 1-طور الإنبات Germination stage وتظهر النباتات فوق سطح الأرض بعد نحو 7-10 أيام من الزراعة ويتأخر ظهور غمد الريشة فى الحبوب الجرابية عن الحبوب العادية إذ يظهر غمد الريشة فى الحبوب العادية من قمة الحبة وذلك فى الحبوب الجرابية وتتوقف الفترة اللازمة للإنبات على الحرارة والرطوبة الأرضية. 2-طور التفريع القاعدى Tillering Stage يتفرع النبات تفريعا قاعديا بنفس نظام تفريع القمح وتنقص عدد الأشطاء فى الشعير عن القمح وتؤدى العوامل المشجعة للنمو الخضرى إلى زيادة التفريع القاعدى. 3-طور الإستطالةElongation stage يواكب إستطالة النباتات ميعاد طرد السنابل وتسطيل النباتات أثناء هذا الطور بسرعة وتتكامل إستطالة النبات فى فترة ل تتجاوز أسبوعا.

6 ب-المرحلة الزهرية والثمرية:
تمتد هذه المرحلة من ميعاد طرد السنابل إلى النضج وتمتد هذه الفترة نحو يوم وتشمل: 1-طور تكوين السنابل: حيث تطرد سنبلة الساق الأصلى أولا يليها سنابل الأشطاء بترتيب نشوئها وعموما يتم طرد السنابل النبات الواحد فى 7 أيام. 2-طور الإزهار: تزهر سنبلة الساق الأصلية أولا وتليها أزهار سنابل الأشطاء حسب ترتيب نشوئها وتتفتح السنبلة قريباً من أعلى المنتصف ثم يتجة إلى أعلى وأسفل ويتم إزهار السنبلة فى 3-4 أيام بينما يتم إزهار النبات بالكامل فى 7-9أيام. 3-طور تكوين ونضج الحبوب: يمتد هذا الطور نحو 50 يوم والتلقيح فى الشعير ذاتى ويتم التلقيح قبل طرد (خروج) السنابل من غمد الورقة وقد تحدث نسبة من التلقيح الخلطى لا تتعدى 0.15% وبعد الأخصاب تنتقل المواد الغذائية من الأعضاء المختلفة للنبات إلى الحبوب النامية.

7 مراحل نمو الشعير

8 تقسيم الشعير يقسم الشعير طبقاً لعدة إعتبارات هى:
1-موعد الزراعة: شتوى أو ربيعى. 2-نوع السفا Beard: ناعم smooth ومسنن Rough . 3-عدد الكروموسومات: منه الشعير الثنائى 2ن=14 والرباعى 2ن=28 والسداسى 2ن=42 كروموسوم. 4-إستدامة الأغلفة على الحبة: ذو أغلفة Hulled ، عديم الأغلفة Hulless. 5-عدد الصفوف بالسنبلة: ذو ستة صفوف H.vulgare ذو صفين H.distichum غير منتظم H.irregulare. والتقسيم الأخير يسمى تقسيم Aberg and wiede وفيه يرجع عدد صفوف الحبوب بالنسبة إلى خصوبة او عقم السنيبلات الجانبية.

9 تقسيم ويجانز wiganseللشعير:
1-جميع السنيبلات خصبة: أ-جميع عصيفات السنيبلات ذات سفا أو قلنسوة والحبوب جميعها متساوية فى الحجم H.vulgare . ب-عصيفات السنيبلات الجانبية عديمة السفا وحبوب السنيبلات الجانبية مختزلة H. intermedium. 2-السنيبلات الوسطى خصبة والجانبية عقيمة: أ-تحتوى السنيبلات العميقة على الطلع والمتاع فى حالة أولية (الشعير ذو الصفين) H.distichon. ب-السنيبلات الجانبية أثرية ولا تحتوى على الطلع والمتاع H.deficiens.

10 أصناف الشعير: أولاً: الأصناف ذات الستة صفوف: 1-بلدى 16: قابل للإصابة بمرض التخطط خاصة فى المناطق الشمالية فى الوجة البحرى ، محصولة عالى يصل إلى 12 اردب فى المتوسط. 2-جيزة 117: مقاوم للرقاد والصقيع ومرض التفحم ولكنه مصاب بمرض التبقع الشبكى .يطرد السنابل بعد يوم . 3-جيزة118: متوسط التبكير ، مقاوم للصقيع والرقاد والتفحم ولكنه يصاب بالتبقع الشبكى ، المحصول من أردب فى الأراضى متوسطة الخصوبة. 4-جيزة 119: مقاوم للرقاد ، متوسط المقاومة للصدأ والتبقع الشبكى ، المحصول أردب حسب ظروف الزراعة. 5-صحراوى (هجين 100): مناسب للزراعة المطرية ، مبكر التزهير بعد يوم ، – مقاوم للرقاد والتفحم ولكنة يصاب بالتبقع الشبكى – مقاوم للجفاف

11 ثانياً: الأصناف ذات الصفين:
1-بونس Bonus: متوسط التبكير يطرد السنابل بعد يوم – الحبوب متوسطة الحجم لونها أصفر غامق – المحصول أقل من الأصناف ذات ستة صفوف ولكنة مناسب لصناعة البيرة بسعر أعلى – يلائم الزراعة فى الوجه البحرى . 2-هجين مركب 89: يمتاز هذا الصنف بوفرة المحصول ويزرع فى محافظات الوجه القبلى حيث الجو الدافئ الذى لا يساعد على إنتشار الأمراض التى تصيب هذا الصنف. 3-جيزة 123: يمتاز بإرتفاع محصوله عن هجين مركب 89 كذلك مقاومته للإمراض الفطرية –صنف مبكر تجود زراعته فى الأراضى الملحية تحت الظروف المصرية .

12 الإحتياجات المناخية: Climatic Requirement
تخلف درجات الحرارة المثلى لنمو الشعير بإختلاف طور نموه فتنبت حبوب الشعير فى المدى بين م5 (العظمى) ودرج الحرارة الصغرى 3-4 م5 أما درجة الحرارة المثلى للإنبات هى 20م5 . ونبات الشعير يكتمل نموه فى مدى أكثر من نبات القمح وهو يتحمل درجات الحرارة المنخفضة أثناء فترة نموه كما أنه يتحمل الحرارة المرتفعة نسبياً أكثر من القمح وخاصة فى فترة تكوين السنابل. وهو نبات نهار طويل يتهيأ حينما يتعرض لفترة ضوئية أطول من الحد الحرج. كما يعتبر الشعير نبات هارب من الجفاف Drought escaping plant إن لم يكن قادر على تحمل الجفاف إذ يتميز الشعير بقصر فترة النمو.

13 التربة الموافقة: تعتبر التربة الطميية جيدة الصرف ذات درجات الحموضة (PH) من 7-8 هى أنسب الأراضى لزراعة الشعير حيث يعطى محصول مرتفع مع مراعاة عدم المبالغة فى التسميد الآزوتى حتى لا ترقد النباتات كما تنجح زراعة الشعير فى الأراضى الضعيفة والتى تحتوى على قليل من الأملاح. وعموماً يعتبر الشعير أكثر تحملاً للملوحة والقلوية ولكنه أكثر حساسية للتربة الحامضية عن محاصيل الحبوب الأخرى.

14 ميعاد الزراعة:Date of planting
أنسب ميعاد للزراعة هو النصف الأول من نوفمبر وتستمر حتى منتصف ديسمبر ويتحمل الشعر التأخير فى الزراعة عن القمح. وفى الأراضى الرملية الصحراوية يتوقف ميعاد الزراعة على ميعاد سقوط المطر . الدورة الزراعية:Crop Rotation الشعير محصول شتوى مبكر النضج يتشابه مع القمح فى ترتيب ميعاد زراعته فى الدورة الزراعية ويزرع عقب المحاصيل الصيفية كالقطن والقصب والأرز والذرة أو عقب المحاصيل النيلة كالذرة وفى هذه الحالة يتأخر زراعته فيقل محصوله.

15 طرق الزراعة:Methods of planting
المعتاد زراعة الشعير بنفس الطرق المتبعة فى زراعة القمح بطريقة عفير(بدار - تسطير) والحيراثى (بدار – تلقيط خلف المحراث). وفى الأراضى الرملية الصحراوية حيث يعتمد على المطر يتبع إحدى الطريقتين الأتيتين: 1-بعد نزول المطر تبذر التقاوى على الأرض ثم تحرث الأرض وتزحف وهى تشبة الطريقة الحيراثى . 2-قبل نزول المطر تبذر التقاوى ثم تحرث وتزحف ثم ينتظر نزول المطر وهى تشبة العفير وتعتبر الطريقة الأولى اسلم من الطريقة الثانية لإحتمال عدم نزول المطر فى الطريقة الثانية مما يترتب علية ضياع التقاوى فى الأرض . ويفضل حفر الآبار الارتوازيه لإستعمالها فى الزراعة فى حالة عدم سقوط الأمطار كما يمكن رى الشعير منها أثناء نموه مما يساعد على زيادة المحصول . ويمكن زراعة الشعير محملاً على البرسيم فى الأراضى قليلة الأملاح وفى المناطق الشمالية من الدلتا لتدفئة البرسيم وتقليل نسبة الرطوبة فى أول حشة .

16 طريقة الزراعة تسطير

17 معدل التقاوى Seeding rate :
تختلف كمية التقاوى التى تعطى الفدان حسب عدة إعتبارة أهمها طريقة الزراعة ، معدلات التقاوى بالفدان فى المعتاد من 50-60كجم فى العفير بدار أو الحيراثى تلقيط خلف المحراث ، 40كجم فى العفير تسطير و30-40كجم للزراعة فى الأراضى الصحراوية وتزداد كمية التقاوى قليلاً عن هذه الكميات فى حالة التأخير فى الزراعة فى الأراضى الضعيفة. التسميد Fertilization : الشعير محصول نجيلى يحتاج إلى الأسمدة الآزوتية الجاهزة للإمتصاص مثل النترات ولو أن بعض المزارعين لا يسمدون إذا زرع فى الأراضى القوية أو زراعته بعد بور أو يسبقه محصول بقولى إلا أنه ينصح بتسميده كالقمح مع عدم المغالاه فى التسميد حتى لا ترقد النباتات.

18 الرىIrrigation : الشعير أكثر تحملاً للعطش من القمح كما أنه مبكرعنه فى النضج بحوالى شهر ولذلك أنه يأخذ ريه أو ريتين أقل من القمح وذلك على حسب نوع الأرض وهطول الأمطار على أن تكون آخر رية بعد طرد السنابل عموماً فإنه يعطى ريتين الأولى قبل السدة الشتوية والثانية بعدها ، و فى الأراضى الرملية يحتاج إلى عدد أكبر من الريات وقد يروى 6-7 ريات طول فترة حياته حسب نوع الأرض ومنطقة زراعته . مقاومة الحشائشweed control : لا يقوم معظم الزراع بمقاومة الحشائش ولكن وجد أن نقاوة الحشائش تزيد من كمية المحصول وتجرى عندما يصل إرتفاع النبات من سم والحشائش التى تنمو مع الشعير هى نفس الحشائش التى تنمو مع القمح وتقاوم بنفس الطرق المتبعة مع القمح.

19 النضج والحصاد :Harvest
الشعير من المحاصيل الشتوية المبكرة أى يمكث فى الأرض مدة تقل حوالى20-30 يوم من القمح وعلامات النضج هى جفاف الآوراق والسيقان وتصلب الحبوب وسهولة فرك السنابل ويراعى فى كل عمليات الحصاد والنقل والدراس والتدرية ما سبق ذكره فى القمح. المحصول Yield يعطى الشعير حوالى 8-9 أردب حبوب /فدان و3-4 حمل تبن/فدان وزن الأردب 120كجم ، وزن حمل التبن 250 كجم. وتختلف كمية المحصول بإختلاف نوع الأرض ، ميعاد الزراعة ، التسميد ، الرى وغيرها من العمليات الزراعية. وقد يصل محصول الفدان عند زراعته فى الأراضى الخصبة والعناية بالعمليات الزراعة من أردب وحوالى 8 أحمال تبن وقد يصل إلى 24 أردب عند العناية الفائقة فى زراعته وقد تتراوح كمية المحصول من أردب/فدان فى الأراضى الرملية الضعيفة نظراً لتعرض الشعير فى مثل هذه المناطق لظروف معاكسة.

20 أسئلة الفصل الرابع يعتبر الشعير من محاصيل الحبوب الثانوية ولو أهتم المزارعون بزراعته وإنتاجه لأمكن الإعتماد علية بنسبة لا بأس بها فى سد الفجوة الغذائية للإنسان والحيوان فى مصر أكتب عن هذا المحصول متناولاً:الأهمية الإقتصادية- تقسيم الشعير – المركز الإحصائى –الإحتياجات البيئية وطريقة الزراعة فى الأراضى المروية داخل الوادى وكذلك خارج الوادى (الزراعة المطرية) –الحصاد والمحصول – الإسم العلمى- إسم العائلة. إذكر أهم أصناف الشعير الحديثة ومميزات كل صنف. تكلم عن الشكل المثالى للشعير وسعة وعاء المحصول. تكلم عن مراحل نمو الشعير مع التوضيح بالرسم التخطيطى. كلفت كمهندس إرشاد لعمل نشرة إرشادية لمحصول الشعير وذلك لتوزيعها على المزارعين – بين أسس هذه النشرة الإرشادية والمادة العلمية المتاحة بها.

21 ضع علامة صح أو علامة خطأ أمام العبارات الآتية
1-يستخدم الشعير كغذاء للأنسان والحيوان. 2-الأسم العلمى للشعير Hordeum sp ويتبع العائلة النجيلية. 3-يعتبر الشعير من المحاصيل الشتوية حيث يزرع خلال شهر نوفمبر وديسمبر . 4-يعتبر الشعير من المحاصيل ثلاثية الكربون ذات الكفاءة الإنتاجية المنخفضة . 5-يعتبر الشعير من محاصيل النهار الطويل. أختر الإجابة الصحيحة من بين الأقواس 1-يعتبر الشعير من نباتات (النهار الطويل- النهار القصير- النهار المحدود). 2-يعتبر الشعير من النباتات (رباعية الكربون- ثلاثية الكربون- الكراسيلاسيا). 3-يعتبر الشعير من النباتات (سطحية – نصف منخفضة – منخفضة ) الجذور. 4-أفضل طريقة لزراعة الشعير (عفير- حيراثى- فى وجود الماء) 5-أفضل ميعاد لزراعة الشعير خلال شهر (نوفمبر – يناير - مارس) علل الأختيارات الصحيحة فى السؤال السابق

22 مراجع الفصل الرابع الخشن ، على على و أحمد أنور عبد الهادى(1980). إنتاج المحاصيل – الجزء الثانى- المعاملات – دار المعارف – القاهرة. عبد الجواد ، عبد العظيم و عادل أبو شتيه (1998). إنتاج محاصيل الحقل. مكتبة الأنجلو المصرية – القاهرة. عبد الرءوف ، محمد صبرى – شعبان عبد الهادى ، عز الدين أبو ستيت (1992) زراعة محاصيل الحقل – الحبوب والبقول والعلف – مطبوعات كلية الزراعة – جامعة القاهرة. مرسى، مصطفى على (1977). أسس إنتاج محاصيل الحقل -مكتبة الأنجلو المصرية – القاهرة. مرسى، مصطفى على (1977).إنتاج محاصيل الحقل. مطبوعات كلية الزراعة – جامعة عين شمس. مرسى، مصطفى على وفايد ،طاهر بهجت (1979).كفاءة التمثيل الضوئى لحاصلات الحقل - مكتبة الأنجلو المصرية – القاهرة. معهد المحاصيل الحقلية (2004). التوصيات الفنية لمحصول الشعير - مركز البحوث الزراعية – وزارة الزراعة – الجيزة.

23 Brain, F. B. (1971) Crop production. Cereals and Legumes
Brain, F.B. (1971) Crop production. Cereals and Legumes. Academic press .Lindon New York. Brick bauer ,E.A. and W.P.Martanson.(1978). Approved practices in crop production. The interstate printers 8 publishers , Inc.Danville, Illinois. Briggs.D.E.(1978).Barley. chapman & Hall. London. Gallagher, E.J. (1987). Cereal production . John wiley& Sons, New York. Kochhar, S.L. (1986).Tropical crops, a text book of economic botany. Mac,illan international college Editions, Macm. Publishers. Metcalf, D. S and D.M, Elkins (1980) Crop production principles and practice . Macmillan publ. Co. Inc. New York. Simmonds. N. W.(1979). Principles of crop improvement. Longman. London.


Download ppt "الفصل الرابع الشعير أهداف الفصل:"

Similar presentations


Ads by Google