1. و انما نهاية كل شيء قد اقتربت فتعقلوا و اصحوا للصلوات . (1بط 4 : 7)
و انما نهاية كل شيء قد اقتربت فتعقلوا و اصحوا للصلوات . (1بط 4 : 7)

2. الدوافع
1- الخوف المقدس
قد تناهى الليل و تقارب النهار فلنخلع اعمال الظلمة و نلبس اسلحة النور (رو 13 : 12)
فاحترزوا لانفسكم لئلا تثقل قلوبكم في خمار و سكر و هموم الحياة فيصادفكم ذلك اليوم بغتة. لانه كالفخ ياتي على جميع الجالسين على وجه كل الارض. اسهروا اذا و تضرعوا في كل حين لكي تحسبوا اهلا للنجاة من جميع هذا المزمع ان يكون و تقفوا قدام ابن الانسان. (لو 21 : )
اسهروا و صلوا لئلا تدخلوا في تجربة اما الروح فنشيط و اما الجسد فضعيف (مت 26 : 41)

3. الصلاة أولاً الصلاة دائماً
2- التعقل ( الحكمة )
الصلاة أولاً
الصلاة أخيراً
الصلاة دائماً

4. أصحوا للصلوات 1- اعتبر الصلاة أهم عمل
فاطلب اول كل شيء ان تقام طلبات و صلوات و ابتهالات و تشكرات لاجل جميع الناس. لاجل الملوك و جميع الذين هم في منصب لكي نقضي حياة مطمئنة هادئة في كل تقوى و وقار. لان هذا حسن و مقبول لدى مخلصنا الله.(ا تى 2 : 1 -3 )
انا احب الذين يحبونني و الذين يبكرون الي يجدونني (ام 8 : 17)
جعلت الرب امامي في كل حين. لانه عن يميني فلا اتزعزع. (مز 16 : 8)

5. 2- الصلاة بتركيز
فما هو اذا اصلي بالروح و اصلي بالذهن ايضا ارتل بالروح و ارتل بالذهن ايضا (1كو 14 : 15)
لا تستعجل فمك و لا يسرع قلبك الى نطق كلام قدام الله لان الله في السماوات و انت على الارض فلذلك لتكن كلماتك قليلة (جا 5 : 2)
و حينما تصلون لا تكرروا الكلام باطلا كالامم فانهم يظنون انه بكثرة كلامهم يستجاب لهم (مت 6 : 7)

6. الإجبية القداس الابصلمودية 3- العمق فى القانون
لا تهتموا بشيء بل في كل شيء بالصلاة و الدعاء مع الشكر لتعلم طلباتكم لدى الله. و سلام الله الذي يفوق كل عقل يحفظ قلوبكم و افكاركم في المسيح يسوع (في 4 : 6، 7)

7. 4- تب عن الصلاة الفاترة
هكذا لانك فاتر و لست باردا و لا حارا انا مزمع ان اتقياك من فمي (رؤ 3 : 16)
من اجل ذلك نحن ايضا منذ يوم سمعنا لم نزل مصلين و طالبين لاجلكم ان تمتلئوا من معرفة مشيئته في كل حكمة و فهم روحي. لتسلكوا كما يحق للرب في كل رضى مثمرين في كل عمل صالح و نامين في معرفة الله.(كو 1 : 9، 10 )
غير متكاسلين في الاجتهاد حارين في الروح عابدين الرب (رو 12 : 11)

8. التداريب الروحية فى الصلاة
5- روض نفسك للتقوى
و اما الخرافات الدنسة العجائزية فارفضها و روض نفسك للتقوى. لان الرياضة الجسدية نافعة لقليل و لكن التقوى نافعة لكل شيء اذ لها موعد الحياة الحاضرة و العتيدة. ( ا تى 4: 7، 8)
التداريب الروحية فى الصلاة
ضبط الفكر
خشوع الجسد