Presentation is loading. Please wait.

Presentation is loading. Please wait.

الإنســــان.

Similar presentations


Presentation on theme: "الإنســــان."— Presentation transcript:

1 الإنســــان

2 الإنسان وهدف خلقه ثانياً

3 الطريق إلى السعادة الحقيقية
الإنسان وهدف خلقه ثانياً الدافع 1 الهدف 2 الطريق إلى السعادة الحقيقية 3

4 إن الدافع هو محبة الله الجوادة المُعطية هي المحبة التي تفيض للخارج
1 إن الدافع هو محبة الله الجوادة المُعطية إن المحبة الحقيقية هي المحبة الخالقة والخلاقة. هي المحبة التي تفيض للخارج لتشارك كل ما عندها مع الآخرين.

5 لذلك فإن محبة الله قد صنعت الإنسان لتشاركه كل ما عندها
من حب وشركة، من غنى ومجد «وَمَنْ لاَ يُحِبُّ لَمْ يَعْرِفِ اللهَ، لأَنَّ اللهَ مَحَبَّةٌ» (1يو 4: 8).

6 بل تطلب ما للآخرين الذين حولها.
الهدف 2 ولأن الإنسان خُلِقَ من خالق محب من قلب الحب ذاته فلا يمكننا أن نتصور أن الله خلقه ليستعمله أو يستفيد به فالله كامل في شخصه ولا يحتاج لشيء قط بل عنده كل شيء، وإرادته هي العطاء وليس الأخذ فالمحبة «لاَ تَطْلُبُ مَا لِنَفْسِهَا» (1كو 13: 5) بل تطلب ما للآخرين الذين حولها.

7 «هَذَا الشَّعْبُ جَبَلْتُهُ لِنَفْسِي. يُحَدِّثُ بِتَسْبِيحِي»
«بِكُلِّ مَنْ دُعِيَ بِاسْمِي وَلِمَجْدِي خَلَقْتُهُ وَجَبَلْتُهُ وَصَنَعْتُهُ» (إش 43: 7) «هَذَا الشَّعْبُ جَبَلْتُهُ لِنَفْسِي. يُحَدِّثُ بِتَسْبِيحِي» (إش 43: 21)

8 «لأَنَّ الرَّبَّ رَاضٍ عَنْ شَعْبِهِ».
(مز 149: 4) Because God delights in his people

9 هذه الآيات لا تعبر عن هدف الخلق بل عن الطريقة والكيفية
التي بها يتحقق الهدف الحقيقي من الخلق الذي هو السعادة الكاملة للإنسان

10 فنحن عندما نعيش لله خارج أنفسنا ونعطيه كل المجد اللائق به
نختبر السعادة الحقيقية والتي سنتحدث عنها في النقطة التالية.

11 «فَالآنَ يَا إِسْرَائِيلُ، مَاذَا يَطْلُبُ مِنْكَ الرَّبُّ إِلهُكَ
إِلا أَنْ تَتَّقِيَ الرَّبَّ إِلهَكَ لِتَسْلُكَ فِي كُلِّ طُرُقِهِ، وَتُحِبَّهُ وَتَعْبُدَ الرَّبَّ إِلهَكَ مِنْ كُلِّ قَلبِكَ وَمِنْ كُلِّ نَفْسِكَ، وَتَحْفَظَ وَصَايَا الرَّبِّ وَفَرَائِضَهُ التِي أَنَا أُوصِيكَ بِهَا اليَوْمَ لِخَيْرِكَ هُوَذَا لِلرَّبِّ إِلهِكَ السَّمَاوَاتُ وَسَمَاءُ السَّمَاوَاتِ، وَالأَرْضُ وَكُلُّ مَا فِيهَا» (تث 10: 12-14)

12 «أُشْهِدُ عَليْكُمُ اليَوْمَ السَّمَاءَ وَالأَرْضَ
قَدْ جَعَلتُ قُدَّامَكَ الحَيَاةَ وَالمَوْتَ. البَرَكَةَ وَاللعْنَةَ فَاخْتَرِ الحَيَاةَ لِتَحْيَا أَنْتَ وَنَسْلُكَ، إِذْ تُحِبُّ الرَّبَّ إِلهَكَ، وَتَسْمَعُ لِصَوْتِهِ، وَتَلتَصِقُ بِهِ، لأَنَّهُ هُوَ حَيَاتُكَ وَالذِي يُطِيلُ أَيَّامَكَ لِتَسْكُنَ عَلى الأَرْضِ التِي حَلفَ الرَّبُّ لآِبَائِكَ إِبْرَاهِيمَ وَإِسْحَاقَ وَيَعْقُوبَ أَنْ يُعْطِيَهُمْ إِيَّاهَا» (تث 30: 19-20)

13 «اَلسَّارِقُ لاَ يَأْتِي إِلاَّ لِيَسْرِقَ وَيَذْبَحَ وَيُهْلِكَ،
وَأَمَّا أَنَا فَقَدْ أَتَيْتُ لِتَكُونَ لَهُمْ حَيَاةٌ وَلِيَكُونَ لَهُمْ أَفْضَلُ» (يو 10: 10)

14 العلاقة الحية بين الله والإنسان - (لذلك على صورته)
الطريق إلى السعادة الحقيقية 3 العلاقة الحية بين الله والإنسان - (لذلك على صورته) 1 العلاقة الحية بين الإنسان وأخيه الإنسان-(معيناً نظيره) 2 العلاقة مع الخليقة 3

15 «الَّذِي رَأَيْنَاهُ وَسَمِعْنَاهُ نُخْبِرُكُمْ بِهِ،
العلاقة الحية بين الله والإنسان - (لذلك على صورته) 1 التي تُدخل الإنسان إلى شركة مع الله (الآب والابن والروح القدس) «الَّذِي رَأَيْنَاهُ وَسَمِعْنَاهُ نُخْبِرُكُمْ بِهِ، لِكَيْ يَكُونَ لَكُمْ أَيْضاً شَرِكَةٌ مَعَنَا. وَأَمَّا شَرِكَتُنَا نَحْنُ فَهِيَ مَعَ الآبِ وَمَعَ ابْنِهِ يَسُوعَ الْمَسِيحِ». 1يو 1: 3

16 «نِعْمَةُ رَبِّنَا يَسُوعَ الْمَسِيحِ، وَمَحَبَّةُ اللهِ،
وَشَرِكَةُ الرُّوحِ الْقُدُسِ مَعَ جَمِيعِكُمْ. آمِينَ» 2كو 13: 14

17 شركة المحبة الكاملة والوحدة معه
«لِيَكُونَ الْجَمِيعُ وَاحِداً كَمَا أَنَّكَ أَنْتَ أَيُّهَا الآبُ فِيَّ وَأَنَا فِيكَ، لِيَكُونُوا هُمْ أَيْضاً وَاحِداً فِينَا، لِيُؤْمِنَ الْعَالَمُ أَنَّكَ أَرْسَلْتَنِي». (يو 17: 21)

18 شركة مجده «أَيُّهَا الآبُ، أُرِيدُ أَنَّ هَؤُلاَءِ الَّذِينَ أَعْطَيْتَنِي يَكُونُونَ مَعِي حَيْثُ أَكُونُ أَنَا، لِيَنْظُرُوا مَجْدِي الَّذِي أَعْطَيْتَنِي، لأَنَّكَ أَحْبَبْتَنِي قَبْلَ إِنْشَاءِ الْعَالَمِ» وهكذا يرفعنا الله إلى شخصه لنشاركه حياته بل ذاته (يو 17: 24)

19 العلاقة الحية بين الإنسان وأخيه الإنسان-(معيناً نظيره) 2
«وَقَالَ الرَّبُّ الإِلَهُ: لَيْسَ جَيِّداً أَنْ يَكُونَ آدَمُ وَحْدَهُ، فَأَصْنَعَ لَهُ مُعِيناً نَظِيرَهُ». «معيناً نظيره» أي مساوٍ له. لا أدنى منه ولا أعظم منه. علاقة الحب الذي يعطي فيه كل واحد نفسه للآخر لولا هذا لكان آدم كياناً منفرداً، ليس له نظير. (تك 2: 18) «وَالثَّانِيَةُ مِثْلُهَا: تُحِبُّ قَرِيبَكَ كَنَفْسِكَ» (مت 22: 39)

20 لأن الإنسان من تراب الأرض (في الجسد)
العلاقة مع الخليقة 3 لأن الإنسان من تراب الأرض (في الجسد) لذلك فهو يستطيع أن يتعامل مع الخليقة المادية التي صنعها الرب

21 أعطى الله الإنسان السيادة على المخلوقات
»وَبَارَكَهُمُ اللهُ وَقَالَ لَهُمْ: «أَثْمِرُوا وَاكْثُرُوا وَامْلأُوا الأَرْضَ وَأَخْضِعُوهَا وَتَسَلَّطُوا عَلَى سَمَكِ الْبَحْرِ وَعَلَى طَيْرِ السَّمَاءِ وَعَلَى كُلِّ حَيَوَانٍ يَدِبُّ عَلَى الأَرْضِ. (تك 1: 28)

22 هكذا نستطيع أن نقول إن الله قدم هذه الخليقة للإنسان ليتمتع بها
وَغَرَسَ الرَّبُّ الإِلَهُ جَنَّةً فِي عَدْنٍ شَرْقاً وَوَضَعَ هُنَاكَ آدَمَ الَّذِي جَبَلَهُ. وَأَنْبَتَ الرَّبُّ الإِلَهُ مِنَ الأَرْضِ كُلَّ شَجَرَةٍ شَهِيَّةٍ لِلنَّظَرِ وَجَيِّدَةٍ لِلأَكْلِ وَشَجَرَةَ الْحَيَاةِ فِي وَسَطِ الْجَنَّةِ وَشَجَرَةَ مَعْرِفَةِ الْخَيْرِ وَالشَّرِّ. (تك 2: 8-10)

23 بل أيضاً ليعملها ويحفظها
وَأَخَذَ الرَّبُّ الإِلَهُ آدَمَ وَوَضَعَهُ فِي جَنَّةِ عَدْنٍ لِيَعْمَلَهَا وَيَحْفَظَهَا فيكون له عمل ودور يؤديه وليس فقط سلطان وتمتع. (تك 2: 15)

24 الله هناك ثلاثة أبعاد لعلاقات الإنسان مع الآخر الإنسان الخليقة الإنسان
غير محدود الإنسان محدود محدود الخليقة الإنسان

25 كيف أن الله قد خلق الإنسان بأفضل صورة في أروع مكانة
ونحن نستطيع أن نرى بذلك كيف أن الله قد خلق الإنسان بأفضل صورة في أروع مكانة يستطيع بها أن يشبعه ويفيض فيه بملء السعادة فقد أعطاه روحاً وقد خلقه نفساً وقد صنعه جسداً


Download ppt "الإنســــان."

Similar presentations


Ads by Google